هو الَّذى خلقكم مّن نَّفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
فلمّا تغشّيها حملت حملا خفيفا فمرّت به فلمّآ أثقلت دّعوا اللّه ربّهما لئن
ءاتيتنا صلحالّنكوننّ من الشَّكرين.[1]
اعراف (7) 189
باردارى در سنّ پيرى---) همينمدخل، باردارى همسر ابراهيم
باردارى زنان نازا---) همين مدخل، باردارى همسر ابراهيم و باردارى
همسر زكريّا
باردارى مريم (ع)
7) باردار شدن مريم (ع) به صورت خارقالعاده:
... يمريم إنّ اللّه يبشّرك بكلمة مّنه اسمه المسيحعيسى ابن
مريم ...* قالت ربّ أنّى يكون لى ولد ولم يمسسنى بشر قال كذلك اللّه يخلق
ما يشآء ....
آلعمران (3) 45 و 47
واذكر فى الكتب مريم ...* قالت أنّى يكون لى غلم ولم يمسسنى بشر ...* قال كذلك قال ربّك هو علىّ هيّن ....
مريم (19) 16 و 20 و 21
والّتى أحصنت فرجها فنفخنا فيها من رّوحنا وجعلنها وابنهآ ءاية
لّلعلمين.
انبياء (21) 91
ومريم ابنت عمرن الّتى أحصنت فرجها فنفخنا فيه من رّوحنا ....
تحريم (66) 12
8) باردارى مريم (ع) با دميده شدن روح خدا در وى:
والّتى أحصنت فرجها فنفخنا فيها من رّوحنا وجعلنها وابنهآ ءاية
لّلعلمين.
انبياء (21) 91
ومريم ابنت عمرن الّتى أحصنت فرجها فنفخنا فيه من رّوحنا ....
تحريم (66) 12
9) نگرانى شديد مريم (ع) در پى باردارىاش:
واذكر فى الكتب مريم ...* فحملته ...*
... قالت يليتنى متّ قبل هذا وكنت نسيا مّنسيًّا.[2]
مريم (19) 16 و 22 و 23
10) خلوت گزيدن مريم (ع) و پنهان كردن حملش از مردم:
واذكر فى الكتب مريم ...* فحملته فانتبذت به مكانا قصيًّا.
مريم (19) 16 و 22
11) ابلاغ بشارت خداوند از سوى ملائكه به مريم (ع) درباره باردار شدن
وى:
... يمريم إنّ اللّه يبشّرك بكلمة مّنه اسمه المسيحعيسى ابن
مريم ...* قالت ربّ أنّى يكون لى ولد ولم يمسسنى بشر قال كذلك اللّه يخلق
ما يشآء ....
آلعمران (3) 45 و 47
12) تعجّب مريم (ع) از بشارت ملائكه به باردار شدن وى:
... يمريم إنّ اللّه يبشّرك بكلمة مّنه اسمه المسيح عيسى ابن
مريم ...* قالت ربّ أنّى يكون لى ولد ولم يمسسنى بشر ....
آلعمران (3) 45 و 47
واذكر فى الكتب مريم ...* قال إنّمآ أنا رسول ربّك لأهب لك غلما زكيًّا* قالت أنّى يكون لى غلم ولم يمسسنى بشر ولم أك بغيًّا.
مريم (19) 16 و 19 و 20
باردارى همسر ابراهيم
13) بشارت خداوند به ابراهيم (ع)، درباره باردار شدن همسرش:
هل أتيك حديث ضيف إبرهيم المكرمين*
[1] «تغشى» كنايه از آميزش است. (مفردات، ص 607، «غشى»)
[2] . آرزوى مرگ از طرف مريم (ع) به علّت باردارى، از نگرانى او
حكايت مىكند.