ولكن ينزّل بقدر مّا يشاء ...* وهو الّذى ينزّل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته ....

شورى (42) 27 و 28

باران و رحمت خدا

23) نزول باران، جلوه‌اى از رحمت خداوند:

وهو الّذى يرسل‌الرّيح بشرا بين يدى رحمته ....

اعراف (7) 57

وهو الّذى أرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته وأنزلنا من السّماء ماء طهورا.

فرقان (25) 48

أمّن يهديكم فى ظلمت البرّ والبحر ومن يرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته ....

نمل (27) 63

ومن ءايته أن يرسل الرّياح مبشّرت وليذيقكم مّن رّحمته ...* اللّه الّذى يرسل الرّيح فتثير سحابا فيبسطه فى السّماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون‌* فانظر إلى‌ ءاثر رحمت اللّه ....

روم (30) 46 و 48 و 50

وهو الّذى ينزّل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته ....

شورى (42) 28

باران و رزّاقيّت خدا

24) نزول باران، جلوه‌اى از رزّاقيت خداوند:

... و أنزل من السّماء ماء فأخرج به من الثّمرت رزقا لّكم ....

بقره (2) 22

هو الّذى يريكم ءايته وينزّل لكم مّن السّماء رزقا ....

غافر (40) 13

واختلف الّيل والنّهار وما أنزل اللّه من السّماء من رّزق ....

جاثيه (45) 5

وفى السّماء رزقكم ....

ذاريات (51) 22

باران و علم خدا

25) نزول باران و سرسبزى و خرّمى زمين در پى آن، نشانه آگاهى دقيق خداوند به نقش باران در چرخه حيات:

ألم تر أنّ اللّه أنزل من السّماء ماء فتصبح الأرض مخضرّة إنّ اللّه لطيف خبير. [1]

حج (22) 63

باران و قدرت خدا

26) باران، جلوه‌اى از قدرت مطلقه خداوند:

... وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزّت وربت وأنبتت من كلّ زوج بهيج‌* ذلك بأنّ اللّه هو الحقّ ... و أنّه على‌ كلّ شى‌ء قدير.

حج (22) 5 و 6

و أنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكنّاه فى الأرض و انا على ذهاب به لقادرون.

مؤمنون (23) 18

فانظر إلى‌ ءاثر رحمت اللّه كيف يحى الأرض بعد موتها إنّ ذلك لمحى الموتى‌ و هو على‌ كلّ شى‌ء قدير.

روم (30) 50

27) نزول باران و سرسبزى كره زمين، تجلّى اقتدار مطلق خداوند بر عالم:

... كمآء أنزلنه من السّمآء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرّيح وكان اللّه على‌ كلّ شى‌ء مّقتدرا.

كهف (18) 45

[1] از امام كاظم (ع) در معناى «لطيف» نقل شده است: اينكه مى‌گوييم خداوند لطيف است به دليل آن است كه مخلوقات لطيف آفريده و از اشياى لطيف و ظريف و ناپيدا هم آگاه است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 755)