سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أمولنا وأهلونا فاستغفر لنا
يقولون بألسنتهم مّا ليس فى قلوبهم قل فمن يملك لكم مّن اللّه شيا إن أراد بكم
ضرّا أو أراد بكم نفعا بل كان اللّه بما تعملون خبيرا.[1]
فتح (48) 11
75) ناشناخته ماندن برخى از باديهنشينان منافق عصر بعثت، براى
پيامبر (ص):
وممّن حولكم مّن الأعراب منفقون ومن أهل المدينة مردوا على
النّفاق لاتعلمهم نحن نعلمهم ....
توبه (9) 101
76) پيامبر (ص) مأمور جلوگيرى از شركت باديهنشينان متخلّف، از سفر
مكّه در جنگ خيبر:
سيقول المخلّفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتّبعكم
يريدون أن يبدّلوا كلم اللّه قل لّن تتّبعونا كذلكم قال اللّه من قبل فسيقولون بل
تحسدوننا بل كانوا لايفقهون إلّاقليلا.
فتح (48) 15
77) پيامبراكرم (ص)، مأمور ابلاغ تهديد خداوند به باديهنشينان
متخلّف از سفر مكّه:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أمولنا وأهلونا فاستغفر
لنا يقولون بألسنتهم مّا ليس فى قلوبهم قل فمن يملك لكم مّن اللّه شيا إن أراد بكم
ضرّا أو أراد بكم نفعا بل كان اللّه بما تعملون خبيرا
فتح (48) 11
78) نزديك بودن باديهنشينان اطراف مدينةالنّبى به پيامبر (ص) باعث
ايجاد مسئوليّت براى آنان در برابر آن حضرت:
ما كان لأهل المدينة ومن حولهم مّن الأعراب أن يتخلّفوا عن رّسول
اللّه ولايرغبوا بأنفسهم عن نّفسه ....
توبه (9) 120
نيز---) همين مدخل، باديهنشينان مؤمن
بهانهجويى باديهنشينان---) همين مدخل، باديهنشينان متخلّف و
باديهنشينان و جهاد
پاداش باديهنشينان
79) وعده خداوند به باديهنشينان، مبنى بر برخوردارى آنان از پاداش و
مغفرت الهى، در صورت اطاعت از خدا و رسول (ص):
قالت الأعراب ءامنّا قل لّم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولمّا يدخل
الإيمن فى قلوبكم وإن تطيعوا اللّه ورسوله لايلتكم مّن أعملكم شيا إنّ اللّه غفور
رّحيم.
حجرات (49) 14
80) وعده پاداش به باديهنشينان مدينه، در صورت همراهى با پيامبر (ص)
در جهاد:
ما كان لأهل المدينة ومن حولهم مّن الأعراب أن يتخلّفوا عن رّسول
اللّه ولايرغبوا بأنفسهم عن نّفسه ذلك بأنّهم لايصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة فى
سبيل اللّه ولايطون موطئا يغيظ الكفّار ولاينالون من عدوّ نّيلا إلّاكتب لهم به
عمل صلح إنَّ اللَّه لايضيع أجر المحسنين* ولاينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولايقطعون واديا إلّاكتب لهم
ليجزيهم اللَّه أحسن ما كانوا يعملون.
توبه (9) 120 و 121
تشويق باديهنشينان
81) تشويق و ترغيب باديهنشينان، براى كسب ايمان خالص:
قالت الأعراب ءامنّا قل لّم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولمّا يدخل
الإيمن فى قلوبكم وإن
[1] «سيقول لك» پاسخ دعوت پيامبر (ص) در سال ششم هجرى است، همان
سالى بود كه سفر پيامبر (ص) و مؤمنان در آن سال به مكّه، به صلح حديبيّه منجر
گرديد كه گروهى از باديهنشينان منافق، از دستور پيامبر (ص) براى عزيمت به مكّه
تخلّف نمودند. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 173)