إنّ اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأمولهم بأنّ لهم الجنّة
يقتلون فى سبيل اللّه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقًّا فى التّورية والإنجيل
والقرءان ومن أوفى بعهده من اللّه فاستبشروا ببيعكم الّذى بايعتم به وذلك هو
الفوز العظيم* ... والنّاهون عن المنكر ....[1]
توبه (9) 111 و 112
وعده بهشت در انجيل
699) وعده بهشت به جهادگران و شهيدان راه خدا، در انجيل:
إنّ اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأمولهم بأنّ لهم الجنّة
يقتلون فى سبيل اللّه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقًّا فى التّورية والإنجيل ....
توبه (9) 111
وعده بهشت در تورات
700) وعده بهشت به مجاهدان و شهيدان، در تورات:
إنّ اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأمولهم بأنّ لهم الجنّة
يقتلون فى سبيل اللّه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقًّا فى التّورية والإنجيل ....
توبه (9) 111
همسران بهشتى
701) مژده زناشويى با زنان پاكيزه در بهشت، به مؤمنان داراى عمل
صالح:
وبشّر الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أنّ لهم جنَّت ... ولهم
فيها أزوج مّطهّرة وهم فيها خلدون.[2]
702) مژده زناشويى با همسران پاكيزه در بهشت، به پرهيزكاران:
... للّذين اتّقوا عند ربّهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين
فيها وأزوج مّطهّرة ....
آلعمران (3) 15
703) ملحق شدن زنان صالح به شوهران خويش، در بهشت:
جنَّت عدن يدخلونها ومن صلح من ءابآئِهم وأزوجهم وذرّيَّتهم ....
رعد (13) 23
ربّنا وأدخلهم جنَّت عدن الّتى وعدتّهم ومن صلح من ءابائِهم
وأزوجهم وذرّيَّتهم ....
غافر (40) 8
704) شادمانى بهشتيان و همسران آنان، در بهشت:
إنّ أصحب الجنّة اليوم فى شغل فكهون* هم وأزوجهم فى ظلل على الأرائِك متّكون.
يس (36) 55 و 56
705) تكيه زنان بهشتى به همراه شوهرانشان در زير سايهها، بر تختهاى
بهشت:
إنّ أصحب الجنّة اليوم فى شغل فكهون*
[1] از امام صادق (ع) سؤال شد: اينكه خداى متعال مىفرمايد: به
تحقيق، خدا از مؤمنان نفسها و مالهايشان را خريده است كه در مقابل، به آنها بهشت
بدهد، آيا شامل همه كسانى است كه در راه خدا جهاد مىكنند يا براى گروه خاصى است و
نه همه گروهها؟ امام فرمود: خداى- عزوجل- به دنبال آيه مذكور اين آيه را بر
رسولخدا (ص) نازل نمود (التائبون العابدون ...) و بدين وسيله، صفات مؤمنانى را كه
نفسها و مالهايشان را خريده است بيان نمود. (دعائم الاسلام، ج 1، ص 341؛
بحارالانوار، ج 97، ص 48)
[2] «مطهرة» به پاكى در ابدان و اخلاق و اعمال تفسير شده است.
(مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 163)