فيهما من كلّ فكهة زوجان‌* فيهما فكهة ونخل ورمّان.

رحمان (55) 52 و 68

621) ظهور سريع ميوه‌اى جديد بر درختان بهشت، پس از چيده شدن ميوه قبل:

وبشّر الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أنّ لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر كلّما رزقوا منها من ثمرة رّزقا قالوا هذا الّذى رزقنا من قبل‌و أتوا به متشبها .... [1]

بقره (2) 25

622) ميوه‌هاى بهشت، همسان و مشابه يكديگر:

وبشّر الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أنّ لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر كلّما رزقوا منها من ثمرة رّزقا قالوا هذا الّذى رزقنا من قبل و أتوا به متشبها ....

بقره (2) 25

623) برخوردارى اهل بهشت، از ميوه‌هاى مختلف:

لهم فيها فكهة و لهم مّا يدّعون.

يس (36) 57

متّكين فيها يدعون فيها بفكهة كثيرة و شراب.

ص (38) 51

يدعون فيها بكلّ فكهة ءامنين.

دخان (44) 55

مثل الجنّة الّتى وعد المتّقون ... ولهم فيها من كلّ الثّمرت ....

محمد (47) 15

و فكهة مّمّا يتخيّرون.

واقعه (56) 20

وفكهة كثيرة.

واقعه (56) 32

624) ميوه‌هاى بهشت، داراى اقسام و انواع گوناگون:

فوكه وهم مّكرمون.

صافات (37) 42

متّكين فيها يدعون فيها بفكهة كثيرة و شراب.

ص (38) 51

لكم فيها فكهة كثيرة مّنها تأكلون.

زخرف (43) 73

يدعون فيها بكلّ فكهة ءامنين.

دخان (44) 55

مثل الجنّة الّتى وعد المتّقون فيها ... من كلّ الثّمرت ....

محمد (47) 15

فيهما من كلّ فكهة زوجان.

رحمان (55) 52

و فكهة مّمّا يتخيّرون.

واقعه (56) 20

وفكهة كثيرة.

واقعه (56) 32

625) ميوه‌هاى بهشت، وسيله‌اى براى اكرام و گرامى داشتن اهل آن:

فوكه وهم مّكرمون.

صافات (37) 42

626) فراوانى ميوه‌هاى بهشت:

متّكين فيها يدعون فيها بفكهة كثيرة و شراب.

ص (38) 51

لكم فيها فكهة كثيرة مّنها تأكلون.

زخرف (43) 73

وفكهة كثيرة.

واقعه (56) 32

627) ميوه‌هاى بهشت، مطابق با ذائقه و خواست اهل آن:

وأمددنهم بفكهة ولحم مّمّا يشتهون.

طور (52) 22

و فكهة مّمّا يتخيّرون.

واقعه (56) 20

وفوكه ممّا يشتهون.

مرسلات (77) 42

628) دو نوع از هر ميوه، در بهشت:

فيهما من كلّ فكهة زوجان.

رحمان (55) 52

629) ميوه‌هاى بهشت مصون از هرگونه ضرر:

يدعون فيها بكلّ فكهة ءامنين.

دخان (44) 55

630) ميوه‌هاى بهشت، در دسترس اهل آن:

فيهما من كلّ فكهة زوجان‌* ... وجنى الجنّتين دان.

رحمان (55) 52 و 54

[1] برداشت مزبور، براساس يكى از اقوال مفسّران در ذيل آيه است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 162)