وإذا مسّكم الضّرّ فى البحر ضلّ من تدعون إلّاإيَّاه فلمَّا
نجَّيكم إلى البرّ أعرضتم وكان الإنسن كفورا* أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا مّن
الرّيح فيغرقكم بما كفرتم ....
اسراء (17) 67 و 69
نيز---) همين مدخل، باد در غزوه احزاب
گردباد آتشين
64) گردباد آتشين، باعث سوزانيدن درختان باغ:
أيودّ أحدكم أن تكون له جنّة مّن نّخيل وأعناب تجرى من تحتها
الأنهر له فيها من كلّ الثّمرت ... فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت ....[1]
بقره (2) 266
منشأ باد---) همين مدخل، باد از آيات خدا
نعمت باد
65) نقش بادها در حركت دادن كشتيها به اراده خدا، امرى مورد تأمّل و
شايسته شكرگزارى:
إن يشأ يسكن الرّيح فيظللن رواكد على ظهره إنّ فى ذلك لأيت
لّكلّ صبّار شكور.
شورى (42) 33
66) جريان بادها، از نعمتهاى خداوند:
وهو الّذى أرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته وأنزلنا من السّماء
ماء طهورا.[2]
فرقان (25) 48
67) بادها و رهآوردهاى آن، نعمت خداوند و شايسته شكر:
ومن ءايته أن يرسل الرّياح مبشّرت ... و لعلّكم تشكرون.
روم (30) 46
نقش باد
1. آفتزايى
68) برخى بادها نابودكننده كشتزارها و مزارع:
أيودّ أحدكم أن تكون له جنّة مّن نّخيل وأعناب تجرى من تحتها
الأنهر له فيها من كلّ الثّمرت ... فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت ....
بقره (2) 266
مثل ما ينفقون فى هذه الحيوة الدّنيا كمثل ريح فيها صرٌّ أصابت
حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكته ....
آلعمران (3) 117
فانظر إلى ءاثر رحمت اللّه كيف يحى الأرض بعد موتها ...* و لئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرّا لّظلّوا من بعده يكفرون.
روم (30) 50 و 51
69) وزش بادهاى سرد، عامل پژمرده شدن گياهان:
و لئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرّا لّظلّوا من بعده يكفرون.[3]
روم (30) 51
70) نابودى مظاهر حيات در سرزمين قوم عاد با وزش باد عقيم بر آنها:
وفى عاد إذ أرسلنا عليهم الرّيح العقيم
[1] اعصار به معناى گردباد (المصباح، ص 413، «عصر») و جمله «فيه
نار» وصف سوزندگى آن است.
[2] برداشت ياد شده براساس سياق است كه مانند آيات قبل و بعد،
درصدد برشمردن نعمتهاى خداوند است.
[3] منظور از كلمه «ريح» در آيه ياد شده، بادهاى هلاككننده سرد
است كه عامل پژمردگى مىشود و مرجع ضمير در «فرأوه» مىتواند گياهان و يا سحاب
باشد. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 485)