وأزلفت الجنّة للمتّقين غير بعيد* هذا ما توعدون لكلّ أوّاب حفيظ* مّن خشى الرّحمن بالغيب وجاء بقلب مّنيب.
ق (50) 31- 33
ولمن خاف مقام ربّه جنّتان* متّكين على فرش بطائِنها من إستبرق وجنى الجنّتين دان.
رحمان (55) 46 و 54
إنّا نخاف من رّبّنا يوما عبوسا قمطريرا* وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا.
انسان (76) 10 و 12
وأمّا من خاف مقام ربّه ونهى النّفس عن الهوى* فإنّ الجنّة هى المأوى.
نازعات (79) 40 و 41
إنّ الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أولئك هم خير البريّة* جزاؤهم عند ربّهم جنَّت عدن تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها
أبدا رّضى اللّه عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشى ربّه.
بيّنه (98) 7 و 8
[1] منظور از «حفيظ»، حفظ فرمانهاى الهى است. (مجمعالبيان، ج 9-
10، ص 224)
[2] برداشت براساس روايت امام سجّاد (ع) است كه فرمود: «التّائبون
...» وصف مؤمنان در آيه قبل است. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 176)
[3] «اخبات» به تواضع و خضوع و خشوع تفسير شده است. (مفردات، ص
272، «خبت»؛ مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 230)
[4] مقصود از «أجر كريم»، بهشت است. (الميزان، ج 17، ص 66)