مناظر بهشت‌

525) چشم‌نوازى مناظر بهشت:

يطاف عليهم بصحاف مّن ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذّ الأعين وأنتم فيها خلدون.

زخرف (43) 71

موانع ورود به بهشت---) همين مدخل، محروميّت از بهشت، عوامل محروميّت‌

موجبات بهشت‌

1. اجتناب از گناه‌

526) اجتناب از گناهان كبيره، عامل راهيابى به بهشت:

والّذين إذا فعلوا فحشة أوظلموا أنفسهم ذكروا اللّه فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذّنوب إلّااللَّه ولم يصرّوا على‌ ما فعلوا وهم يعلمون‌* أولئك جزاؤهم مَّغفرة مّن رَّبّهم وجنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ونعم أجر العملين.

آل‌عمران (3) 135 و 136

إن تجتنبوا كبآئِر ما تنهون عنه نكفّر عنكم سيّاتكم وندخلكم مّدخلا كريما.

نساء (4) 31

و الّذين لايدعون مع اللّه إلها ءاخر ولايقتلون النّفس الّتى حرّم اللّه إلّابالحقّ ولايزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما* أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقّون فيها تحيّة وسلما.

فرقان (25) 68 و 75

527) مواظبت بر ترك گناه، موجب راهيابى متقين به بهشت:

وأزلفت الجنّة للمتّقين غير بعيد* هذا ما توعدون لكلّ أوّاب حفيظ. [1]

ق (50) 31 و 32

2. احسان‌

528) احسان، از عوامل راهيابى به بهشت:

... جنّة عرضها السّموت والأرض أعدّت للمتّقين‌* الّذين ينفقون فى السّرّاء والضّرّاء والكظمين الغيظ والعافين عن النّاس واللّه يحبّ المحسنين.

آل‌عمران (3) 133 و 134

فاتيهم اللّه ثواب الدّنيا وحسن ثواب الأخرة واللّه يحبّ المحسنين.

آل‌عمران (3) 148

فأثبهم اللّه بما قالوا جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها وذلك جزاء المحسنين.

مائده (5) 85

... والّذين اتّبعوهم بإحسن رّضى اللّه عنهم ورضوا عنه وأعدّ لهم جنَّت تجرى تحتها الأنهر خلدين فيهآ أبدا ذلك الفوز العظيم.

توبه (9) 100

لّلّذين أحسنوا الحسنى‌ وزيادة ولايرهق وجوههم قتر ولا ذلّة أولئك أصحب الجنّة هم فيها خلدون.

يونس (10) 26

إنّ الّذين سبقت لهم مّنّا الحسنى‌ أولئك عنها مبعدون‌* لايسمعون حسيسها وهم فى ما اشتهت أنفسهم خلدون.

انبياء (21) 101 و 102

لهم مّا يشاءون عند ربّهم ذلك جزاء المحسنين.

زمر (39) 34

... والّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت فى روضات الجنّات ...* ذلك الّذى يبشّر اللّه عباده ... و من يقترف حسنة نّزد له فيها حسنا ....

شورى (42) 22 و 23

و وصّينا الإنسن بولديه إحسنا ...* أولئك‌

[1] «حفيظ»، مواظبت بر انجام دادن اوامر الهى و اجتناب از گناه است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 224)