باللّه وما جآءنا من الحقّ ونطمع أن يدخلنا ربّنا مع القوم الصَّلحين* فأثبهم اللّه بما قالوا جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....
مائده (5) 82 و 84 و 85
476) طمع اصحاب اعراف، براى ورود به بهشت:
وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلَّا بسيميهم ونادوا أصحب الجنَّة أن سلم عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون. [1]
اعراف (7) 46
477) طمع كافران، براى راهيابى به بهشت:
فمال الّذين كفروا قبلك مهطعين* أيطمع كلّ امرى مّنهم أن يدخل جنّة نعيم.
معارج (70) 36 و 38
478) طمع منافقان، براى راهيابى به بهشت:
فمال الّذين كفروا قبلك مهطعين* أيطمع كلّ امرى مّنهم أن يدخل جنّة نعيم. [2]
طوبى در بهشت---) همين مدخل، درختان بهشت
ظرفهاى بهشت
479) جامهاى شراب، در بهشت برين:
يطاف عليهم بكأس مّن مّعين. [3]
صافات (37) 45
يتنزعون فيها كأسا لّالغو فيها ولاتأثيم.
طور (52) 23
بأكواب و أباريق و كأس مّن مّعين.
واقعه (56) 18
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا.
انسان (76) 5
ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا.
انسان (76) 17
وكأسا دهاقا.
نبأ (78) 34
480) دست به دست شدن جامهاى شراب در بهشت، ميان متّقين:
إنّ المتّقين فى جنَّت ونعيم* يتنزعون فيها كأسا لّالغو فيها ولاتأثيم.
طور (52) 17 و 23
481) بهشت، داراى ظرفهاى زرّين غذاخورى:
يطاف عليهم بصحاف مّن ذهب وأكواب .... [4]
زخرف (43) 71
482) كوزهها و جامهاى شراب مخصوص، در بهشت:
يطاف عليهم بصحاف مّن ذهب وأكواب .... [5]
ويطاف عليهم بانية مّن فضّة وأكواب كانت قواريرا.
انسان (76) 15
وأكواب مّوضوعة.
غاشيه (88) 14
[1] بنا بر اينكه ضمير «لميدخلوها» و «هم يطعمون» به اصحاب اعراف برگردد.
[2] «الّذين كفروا» در اين آيه به منافقان هم تطبيق داده شده است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 538)
[3] «كأس» به جامى گفته مىشود كه در آن شراب باشد و اگر در آن شراب نباشد، بدان قدح گفته مىشود. (الميزان، ج 17، ص 137)
[4] «صحاف» جمع «صحفه» به معناى ظرف غذاخورى است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 84)
[5] «اكواب» جمع «كوب» به معناى كوزههاى بىدسته و بىلوله است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 84؛ الميزان، ج 18، ص 121)