مّتّكين فيها على الأرائِك لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا* ودانية عليهم ظللها وذلّلت قطوفها تذليلا* ويطاف عليهم بانية مّن فضّة وأكواب كانت قواريرا* قواريرا من فضّة قدّروها تقديرا* ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا* عينا فيها تسمّى‌ سلسبيلا* ويطوف عليهم ولدن مّخلّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا مّنثورا* وإذا رأيت ثمّ رأيت نعيما وملكا كبيرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا أساور من فضّة وسقيهم ربّهم شرابا طهورا.

انسان (76) 5 و 6 و 12- 21

203) ابرار، غرق در نعمتهاى بهشتى:

إنّ الأبرار لفى نعيم.

انفطار (82) 13

إنّ الأبرار لفى نعيم‌* على الأرائِك ينظرون‌* تعرف فى وجوههم نضرة النّعيم‌* يسقون من رّحيق مّختوم‌* ختمه مسك وفى ذلك فليتنافس المتنفسون‌* ومزاجه من تسنيم‌* عينا يشرب بها المقرّبون.

مطففين (83) 22- 28

نيز---) ابرار

3. ابراهيم (ع)

204) تقواى ابراهيم (ع) عامل بهشتى شدن وى:

واذكر عبدنا إبرهيم ...* هذا ذكر وإنّ للمتّقين لحسن ماب‌* جنَّت عدن مّفتّحة لّهم الأبوب. [1]

ص (38) 45 و 49 و 50

4. استقامت‌كنندگان‌

205) بهشت، جايگاه استقامت‌كنندگان در راه خدا:

أم حسبتم أن تدخلوا الجنّة ولمّا يأتكم مّثل الّذين خلوا من قبلكم مّسّتهم البأساء و الضّرّاء وزلزلوا حتّى‌ يقول الرّسول والّذين ءامنوا معه متى‌ نصر اللّه ألا إنّ نصر اللّه قريب.

بقره (2) 214

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة ألّاتخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون.

فصلت (41) 30

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون‌* أولئك أصحب الجنّة خلدين فيها جزاء بما كانوا يعملون.

احقاف (46) 13 و 14

5. اسحاق (ع)

206) تقواى اسحاق (ع)، عامل بهشتى شدن وى:

واذكر عبدنا إبرهيم وإسحق ...* هذا ذكر وإنّ للمتّقين لحسن ماب‌* جنَّت عدن مّفتّحة لّهم الأبوب.

ص (38) 45 و 49 و 50

6. اسماعيل (ع)

207) تقواى اسماعيل (ع)، عامل ورود وى به بهشت:

واذكر إسمعيل ...* هذا ذكر وإنّ للمتّقين لحسن ماب‌* جنَّت عدن مّفتّحة لّهم الأبوب.

ص (38) 48- 50

7. اصحاب يمين‌

208) تضمين بهشت از سوى خداوند، براى اصحاب يمين:

وأصحب اليمين ما أصحب اليمين‌* فى‌

[1] جمعى از مفسّران «هذا ذكر» را اشاره به اين دانسته‌اند كه آنچه درباره انبياى گذشته بيان شد خير و ثناى جميل درباره آنها بود و آيات بعد، مقامات آنها را در آخرت بيان مى‌كند و بعضى ديگر عقيده دارند آيه به صورت كلّى درباره متقين است. (الميزان، ج 17، ص 217- 218) برداشت ياد شده بر اساس احتمال اوّل است.