... ولكم فيها ما تشتهى أنفسكم ولكم فيها ما تدّعون.

فصلت (41) 31

... وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذّ الأعين.

زخرف (43) 71

وأزلفت الجنّة للمتّقين غير بعيد* لهم مّا يشاءون فيها و لدينا مزيد.

ق (50) 31 و 35

144) اعطاى هر نوع گوشت به بهشتيان، براساس تمايلات آنان:

وأمددنهم ... لحم مّمّا يشتهون.

طور (52) 22

ولحم طير مّمّا يشتهون.

واقعه (56) 21

145) اعطاى هر نوع ميوه به بهشتيان، براساس تمايلات آنان:

لهم فيها فكهة و لهم مّا يدّعون.

يس (36) 57

وأمددنهم بفكهة ... مّمّا يشتهون.

طور (52) 22

و فكهة مّمّا يتخيّرون‌

واقعه (56) 20

وفوكه ممّا يشتهون.

مرسلات (77) 42

146) حمد و ستايش بهشتيان، به سبب رسيدن به تمايلات خويش در مسكن‌گزينى:

وقالوا الحمد للّه الّذى صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوّأ من الجنّة حيث نشاء فنعم أجر العملين.

زمر (39) 74

جاودانگى بهشتيان‌

147) زندگى جاودان در بهشت، بشارتى از جانب خداوند به بهشتيان:

وبشّر الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أنّ لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر ... وهم فيها خلدون.

بقره (2) 25

والّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أولئك أصحب الجنّة هم فيها خلدون.

بقره (2) 82

... للّذين اتّقوا عند ربّهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....

آل‌عمران (3) 15

وأمّا الّذين ابيضّت وجوههم ففى رحمة اللّه هم فيها خلدون. [1]

آل‌عمران (3) 107

أولئك جزاؤهم ... وجنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....

آل‌عمران (3) 136

الّذين اتّقوا ربّهم لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....

آل‌عمران (3) 198

ومن يطع اللّه ورسوله يدخله جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....

نساء (4) 13

الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت سندخلهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيهآ أبدا ....

نساء (4) 57

الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت سندخلهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيهآ أبدا ....

نساء (4) 122

فأثبهم اللّه بما قالوا جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ....

مائده (5) 85

لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيهآ أبدا ....

مائده (5) 119

والّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت لانكلّف نفسا إلّاوسعهآ أولئك أصحب الجنّة هم فيها خلدون.

اعراف (7) 42

يبشّرهم ربّهم برحمة مّنه ورضون وجنَّت لّهم فيها نعيم مّقيم‌* خلدين فيهآ أبدا ....

توبه (9) 21 و 22

[1] «رحمةاللّه» به بهشت نيز تفسير شده است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 809)