يتساءلون‌* قال قائِل مّنهم إنّى كان لى قرين‌* فاطّلع فرءاه فى سواء الجحيم‌* قال تاللّه إن كدتّ لتردين‌* ولولا نعمة ربّى لكنت من المحضرين‌* أفما نحن بميّتين‌* إلّاموتتنا الأولى‌ وما نحن بمعذّبين‌* إنّ هذا لهو الفوز العظيم‌* لمثل هذا فليعمل العملون.

صافات (37) 43 و 50 و 51 و 55- 62

118) حجاب و حايل، بين بهشتيان و جهنّميان:

ونادى‌ أصحب الجنّة أصحب النّار ...* ... وبينهما حجاب ....

اعراف (7) 44 و 46

119) اعراف، حايل بين بهشتيان و جهنّميان:

ونادى‌ أصحب الجنّة أصحب النّار ...* ... وبينهما حجاب .... [1]

اعراف (7) 44 و 46

120) ديوار بين بهشتيان و جهنّميان، حايل بين آنان:

يوم يقول المنفقون والمنفقت للّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نّوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور لّه باب باطنه فيه الرّحمة وظهره من قبله العذاب.

حديد (57) 13

121) ديوار بين بهشتيان و جهنّميان، حايل بين رحمت و عذاب:

يوم يقول المنفقون والمنفقت للّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نّوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور لّه باب باطنه فيه الرّحمة وظهره من قبله العذاب.

حديد (57) 13

122) پرده حايل بين بهشتيان و جهنّميان، مانع استفاده منافقان جهنّمى از نعمتهاى بهشتى:

يوم يقول المنفقون والمنفقت للّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نّوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور لّه باب باطنه فيه الرّحمة وظهره من قبله العذاب.

حديد (57) 13

بهشتيان و حسد---) همين مدخل، بهشتيان و دشمنى‌

بهشتيان و خستگى‌

123) بهشتيان، به دور از خستگى و رنج در بهشت:

إنّ المتّقين فى جنَّت وعيون‌* لايمسّهم فيها نصب وما هم مّنها بمخرجين.

حجر (15) 45 و 48

الّذى أحلّنا دار المقامة من فضله لايمسّنا فيها نصب ولايمسّنا فيها لغوب.

فاطر (35) 35

بهشتيان و دروغ‌

124) نشنيدن دروغ از سوى بهشتيان:

إنّ للمتّقين مفازا* حدائِق وأعنبا* لّايسمعون فيها لغوا ولا كذَّبا.

نبأ (78) 31 و 32 و 35

بهشتيان و دشمنى‌

125) بهشتيان، خالى و مبرّا از هرگونه دشمنى، حسد و كينه:

ونزعنا ما فى صدورهم مّن غلّ تجرى من تحتهم الأنهر ....

اعراف (7) 43

ونزعنا ما فى صدورهم مّن غلّ إخونا على‌ سرر مّتقبلين.

حجر (15) 47

بهشتيان و رنج---) همين مدخل، بهشتيان و خستگى‌

بهشتيان و كينه---) همين مدخل، بهشتيان و دشمنى‌

[1] حجاب در آيه، به اعراف تفسير شده است. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 652)