الخبيث منه تنفقون ولستم باخذيه إلّاأن تغمضوا فيه ....
بقره (2) 267
9) پاكيزه شدن اهل ايمان، هدف از تشريع غسل جنابت و وضو:
يأيّها الّذين ءامنوا إذا قمتم إلى الصّلوة فاغسلوا وجوهكم
وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطّهّروا
... ما يريد اللّه ليجعل عليكم مّن حرج ولكن يريد ليطهّركم ....[1]
مائده (5) 6
10) ضرورت دفن و خاكسپارى مردگان، به منظور حفظ سلامت و بهداشت محيط
و جامعه:
فبعث اللّه غرابا يبحث فى الأرض ليريه كيف يورى سوءة أخيه قال
يويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأورى سوءة أخى فأصبح من النَّدمين.[2]
مائده (5) 31
11) حكم به حلال بودن چيزهاى پاكيزه و سالم و سازگار با طبع انسان و
تحريم ناپاكها، از وظايف پيامبر (ص):
الّذين يتّبعون الرّسول النّبىّ الأمّىّ الّذى يجدونه مكتوبا
عندهم فى التّورل- ة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهل- هم عن المنكر ويحلّ لهم
الطّيّبت ويحرّم عليهم الخبئث ....
اعراف (7) 157
12) ضرورت شكرگزارى به درگاه خداوند، به سبب بهرهمندى انسان از
مواهب پاكيزه و موافق با طبع:
واذكروا إذ أنتم قليل مّستضعفون فى الأرض تخافون أن يتخطّفكم
النّاس فاول- كم وأيّدكم بنصره ورزقكم مّن الطّيّبت لعلّكم تشكرون.
انفال (8) 26
13) بهرهمند ساختن انسان از مواهب پاكيزه و متناسب با طبع، جلوهاى
از تكريم خداوند به انسان:
ولقد كرّمنا بنى ءادم وحملنهم فى البرّ والبحر ورزقنهم مّن
الطّيّبت ....
اسراء (17) 70
14) محبوب بودن افراد پاكيزه و تميز، در درگاه خداوند:
... إنّ اللّه يحبّ التّوَّبين ويحبّ المتطهّرين.
بقره (2) 222
بهداشت بدن
15) لزوم غسل جنابت و تطهير بدن:
... وإن كنتم جنبا فاطّهّروا ... ولكن يريد ليطهّركم ....
[1] يكى از حكمتهاى وضو و غسل، تحصيل بهداشت بدن و شستشوى بدن است
و لازم نيست كه اين حكمت، جامع تمام افراد باشد؛ همين كه حكمت غالبى باشد كافى است
و طاهر بودن در اهداف آيه «ولكن يريد ليطهركم»، تطهير جسم و روح و مادّى و معنوى
است.
[2] هدف از آموزش خاكسپارى به قابيل، برخاسته از ضرورت دفن مردگان
بوده؛ چنانكه از امام رضا (ع) نقل شده است: به دفن مرده دستور داده شده براى
اينكه كسى بر فساد جسدش و زشتى و تغيير بوى آن مطلع و متأذى نشود. (وسائلالشيعه،
ج 3، ص 141)
[3] مردى به پيامبر (ص) عرض كرد: من با آب، استنجا مىكنم. حضرت
فرمود: بسيار كار خوبى است و خداوند درباره تو نازل نموده: «إنّ اللَّه يحبّ
التّوَّبين و يحبّ المتطهّرين». (البرهان، ج 1، ص 464)