يأيّها الّذين ءامنوا اذكروا نعمت اللّه عليكم إذ همّ قوم أن
يبسطوا إليكم أيديهم فكفّ أيديهم عنكم ....[2]
مائده (5) 11
19) بنىنضير، در پى توطئه براى جنگ با مسلمانان:
ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل
الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم ولانطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنّكم
واللّه يشهد إنّهم لكذبون.[3]
حشر (59) 11
جهل بنىنضير
20) بنىنضير، مردمى نادان و فاقد درك صحيح:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ...* لايقتلونكم جميعا إلّافى قرى مّحصّنة أو من وراء جدر بأسهم
بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّىذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.[4]
حشر (59) 2 و 14
21) نادانى بنىنضير، سبب ترس آنان از مسلمانان، بيش از ترس از خدا:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ...* لأنتم أشدّ رهبة فى صدورهم مّن اللّه ذلك بأنّهم قوم لايفقهون.[5]
حشر (59) 2 و 13
خانههاى بنىنضير
22) تخريب خانههاى يهود بنىنضير، به دست خودشان:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ... يخربون بيوتهم
بأيديهم ....
حشر (59) 2
23) تخريب و نابودى خانههاى بنىنضير، به دست مسلمانان براى دسترسى
سريع به آنان:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ... يخربون بيوتهم
[1] طبق احتمالى مقصود از «الّذين من قبلهم قريبا» يهود
بنىقينقاع است كه پس از جنگ بدر دچار شكست شدند. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 397-
398)
[2] مقصود از «قوم» در آيه ياد شده، يهوديان بنىنضير است كه
هنگام حضور آن حضرت در ميان آنان براى قتل او توطئه كردند. (مجمعالبيان، ج 3- 4،
ص 262)
[3] . سياق و شأن نزول آيات نشان مىدهد، يهوديان بنىنضير درصدد
جنگ با مسلمانان بوده و منافقان مدينه نيز آنان را تحريك و تشويق مىكردهاند.
[4] برداشت مزبور بر اساس اين احتمال است كه ضمير جمع در «بأنّهم»
به بنىنضير برگردد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 396)
[5] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه منظور از ضمير در «صدورهم»
تنها بنىنضير باشد.