بأنّهم قوم لّايعقلون. [1]

حشر (59) 2 و 14

3) جهل بنى‌نضير، عامل اختلافات داخلى آنان:

ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب ...* ... تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى‌ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.

حشر (59) 11 و 14

4) اختلاف بنى‌نضير و منافقان، به رغم اتحاد ظاهرى:

لايقتلونكم جميعا إلّافى قرى مّحصّنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى‌ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.

حشر (59) 14

5) بى‌خردى، عامل اختلاف بنى‌نضير و منافقان:

ألم‌تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب ...* ... تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى‌ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.

حشر (59) 11 و 14

بنى‌نضير و مشركان‌

6) اتحاد بنى‌نضير با ديگر قبايل يهود و مشركان مكه، بر ضدّ مسلمانان، در غزوه احزاب:

إذ جاءوكم مّن فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصر وبلغت القلوب الحناجر وتظنّون باللّه الظّنونا. [2]

احزاب (33) 10

بنى‌نضير و منافقان‌

7) وحدت ظاهرى بنى‌نضير و منافقان در ضديّت با اسلام و مسلمانان:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ...* ... تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى‌ ....

حشر (59) 2 و 14

8) بنى‌نضير، داراى روابط دوستانه و برادرانه با منافقان:

ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم ....

حشر (59) 11

9) تحريك بنى‌نضير از سوى منافقان، براى جنگ با مسلمانان:

ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم ولانطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنّكم واللّه يشهد إنّهم لكذبون.

حشر (59) 11

نيز---) همين مدخل، اختلاف بنى‌نضير

پيروزى بر بنى‌نضير---) همين مدخل، شكست بنى‌نضير

تبعيد بنى‌نضير---) همين مدخل، غزوه بنى‌نضير

ترس بنى‌نضير

10) خداوند، منشأ ايجاد ترس و هراس در قلوب بنى‌نضير:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل‌

[1] برداشت مزبور براساس اين احتمال است كه مقصود از ضماير جمع در آيه، تنها بنى‌نضير باشد. (همان)

[2] درباره جمله «من فوقكم» گفته شده: منظور از فوق، طرف مشرق و مكانى است كه بنى‌نضير، بنى‌قريظه و غطفان قرار داشتند و «من اسفل منكم» بخش غربى از جانب مكه است كه ابوسفيان و پيروانش قرار گرفته بودند. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 532)