وإذا لقوا الّذين ءامنوا قالوا ءامنّا وإذا خلا بعضهم إلى بعض
قالوا أتحدّثونهم بما فتح اللّه عليكم ....
بقره (2) 76
5) پيامبر (ص)، مأمور قضاوت عادلانه بين يهوديان بنىقريظه و
بنىنضير، در صورت پذيرش داورى بين آنان:
... فإن جآءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم ... فاحكم بينهم بالقسط
إنّ اللّه يحبّ المقسطين*
وكيف يحكّمونك وعندهم التّورية فيها حكم اللّه ثمّ يتولّون من بعد ذلك ومآ أولئك
بالمؤمنين.[1]
مائده (5) 42 و 43
6) پيمان مكرّر پيامبر (ص) از يهود بنىقريظه و نقض آن از سوى آنان:
الّذين عهدتّ منهم ثمّ ينقضون عهدهم فى كلّ مرّة ....[2]
انفال (8) 56
بنىقريظه و مشركان
7) پشتيبانى يهود بنىقريظه از مشركان مكّه، در جنگ احزاب:
وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم ....[3]
پيروزى بر بنىقريظه---) همين مدخل، غزوه بنىقريظه
پيمانشكنى بنىقريظه
8) پيمانشكنى مكرّر بنىقريظه با پيامبر اسلام (ص):
الّذين عهدتّ منهم ثمّ ينقضون عهدهم فى كلّ مرّة وهم لايتّقون.
انفال (8) 56
9) بىتقوايىِ بنىقريظه، از عوامل پيمانشكنى آنان:
الّذين عهدتّ منهم ثمّ ينقضون عهدهم فى كلّ مرّة وهم لايتّقون.
انفال (8) 56
10) پيامبر (ص) مأمور به تار و مار كردن پيمانشكنان بنىقريظه در
صورت جنگ با آنان:
الّذين عهدتّ منهم ثمّ ينقضون عهدهم فى كلّ مرّة وهم لايتّقون* فإمّا تثقفنّهم فى الحرب فشرّد بهم مّن خلفهم لعلّهم يذّكّرون.
انفال (8) 56 و 57
ترس بنىقريظه
11) ايجاد ترس و وحشت در دلهاى يهود بنىقريظه از سوى خداوند:
[1] براساس يك نقل، شأن نزول فراز «فان جاؤك فاحكم بينهم» مربوط
به بنىقريظه و بنىنضير است كه براى قضاوت پيامبراكرم (ص) بين آنان به محضر آن
حضرت شرفياب شدند و پيامبر (ص) مخيّر شد كه بين آنان داورى يا اعراض كند.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 304)
[2] برداشت ياد شده بنابراين قول است كه آيه مذكور در شأن
بنىقريظه نازل شده باشد. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 849؛ روحالمعانى، ج 6، جزء 10،
ص 32)
[3] مقصود از ضمير فاعلى «ظاهروهم» يهود بنىقريظه و مراد از ضمير
مفعولى، مشركان مكّه مىباشند. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 551؛ الميزان، ج 16، ص
291)