850. نژادپرستى و قومگرايى بنىاسرائيل، مانع ايمان آنان به قرآن:
وإذا قيل لهم ءامنوا بما أنزل اللّه قالوا نؤمن بما أنزل علينا
ويكفرون بما وراءه وهو الحقّ مصدّقا لّما معهم قل فلم تقتلون أنبياء اللّه من قبل
إن كنتم مّؤمنين.
بقره (2) 91
851. اعتقاد به برترى نژاد بنىاسرائيل، عامل پاسخگو نبودن يهود در
برابر امانتهاى ديگران:
ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ومنهم مّن إن تأمنه
بدينار لّايؤدّه إليك إلّامادمت عليه قآئِما ذلك بأنّهم قالوا ليس علينا فى
الأمّيّين سبيل ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75
852. اعتقاد بنىاسرائيل به گرفتار نشدن نژاد بنىاسرائيل به آتش
دوزخ، مگر به مدّت اندكى:
وقالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودة ....
بقره (2) 80
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
ليحكم بينهم ثمّ يتولّى فريق مّنهم وهم مّعرضون* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيّاما مّعدودت وغرّهم
فى دينهم مّا كانوا يفترون.
آلعمران (3) 23 و 24
853. نفى برترى نژادى بنىاسرائيل بر ديگران، از جانب خداوند:
وقالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودة قل أتّخذتم عند
اللّه عهدا فلن يخلف اللّه عهده أم تقولون على اللّه ما لاتعلمون.
بقره (2) 80
قل إن كانت لكم الدّار الأخرة عند اللّه خالصة مّن دون النّاس
فتمنّوا الموت إن كنتم صدقين.
بقره (2) 94
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
ليحكم بينهم ثمّ يتولّى فريق مّنهم وهم مّعرضون* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيّاما مّعدودت وغرّهم
فى دينهم مّا كانوا يفترون.
آلعمران (3) 23 و 24
من أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ومنهم مّن إن تأمنه
بدينار لّايؤدّه إليك إلّامادمت عليه قآئِما ذلك بأنّهم قالوا ليس علينا فى
الأمّيّين سبيل ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75
وحسبوا ألّاتكون فتنة فعموا وصمّوا ثمَّ تاب اللَّه عليهم ثمَّ
عموا وصمّوا كثير مّنهم ....
مائده (5) 71
854. بنىاسرائيل، مردمى مغرور به نژاد خود و معتقد به عدم آزمايش
خداوند از خويش:
وحسبوا ألّاتكون فتنة فعموا وصمّوا ثمَّ تاب اللَّه عليهم ثمَّ
عموا وصمّوا كثير مّنهم واللَّه بصير بما يعملون.[1]
مائده (5) 71
نسل بنىاسرائيل
855. بقاى نسل بنىاسرائيل، پس از دوبار شكست آنان تا عصر پيامبر
اسلام (ص):
وقضينآ إلى بنى إسرءيل ...* عسى ربّكم أن يرحمكم وإن عدتّم عدنا وجعلنا جهنّم
[1] برخى از مفسّران برآنند كه ريشه اعتقاد بنىاسرائيل به رهايى
از آزمون و مجازات الهى اين بوده كه آنان از نسل اسرائيلاند و به يهوديّت و يا
نصرانيّت منتسب مىباشند. آيه 69 كه مجرّد انتساب به دين را در سعادت كارساز
نمىدانست مىتواند اشاره به اين نظريّه باشد. (التفسير الكبير، ج 4، ص 406؛
الميزان، ج 6، ص 68)