الرّجز قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرّجز لنؤمننّ لك ولنرسلنّ معك بنى إسرءيل.

اعراف (7) 130 و 134

843. نجات بنى‌اسرائيل از استضعاف در سرزمين مصر، با اراده و خواست خداوند:

وأورثنا القوم الّذين كانوا يستضعفون مشرق الأرض ومغربها الّتى بركنا فيها وتمّت كلمت ربّك الحسنى‌ على‌ بنى إسرءيل بما صبروا ودمّرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون.

اعراف (7) 137

ونريد أن نّمنّ على الّذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئِمّة ونجعلهم الورثين‌* ونمكّن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهمن وجنودهما منهم مّا كانوا يحذرون.

قصص (28) 5 و 6

844. درخواست موسى و هارون (ع) از فرعون، براى رهاسازى بنى‌اسرائيل، مأموريّت الهى آنان:

اذهبآ إلى‌ فرعون إنّه طغى‌* فأتياه فقولا إنّا رسولا ربّك فأرسل معنا بنى إسرءيل ولاتعذّبهم قد جئنك باية مّن رّبّك ....

طه (20) 43 و 47

قال كلّا فاذهبا بايتنا إنّا معكم مّستمعون‌* فأتيا فرعون فقولا إنّا رسول ربّ العلمين‌* أن أرسل معنا بنى إسرءيل.

شعراء (26) 15- 17

845. رهاسازى بنى‌اسرائيل از نظام فاسد فرعونى، رسالت موسى (ع):

وقال موسى‌ يفرعون إنّى رسول مّن رّبّ العلمين‌* حقيق على‌ أن لّاأقول على اللَّه إلّاالحقَّ قدجئتكم ببيّنة مّن رَّبّكم فأرسل معى بنى‌إسرءيل.

اعراف (7) 104 و 105

846. خدا، نجات‌دهنده بنى‌اسرائيل از غرق شدن در آب دريا:

وإذ فرقنا بكم البحر فأنجينكم وأغرقنا ءال فرعون وأنتم تنظرون.

بقره (2) 50

847. خاطره نجات بنى‌اسرائيل و هلاكت خاندان فرعون با شكافته شدن دريا، شايسته به ياد داشتن:

وإذ فرقنا بكم البحر فأنجينكم وأغرقنا ءال فرعون وأنتم تنظرون. [1]

بقره (2) 50

848. درخواست موسى (ع) از بنى‌اسرائيل، درباره به ياد آوردن نعمت نجات آنان از شكنجه و كشتار فرعونيان:

وإذ قال موسى‌ لقومه اذكروا نعمة اللّه عليكم إذ أنجيكم مّن ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبّحون أبنآءكم ويستحيون نسآءكم وفى ذلكم بلاء مّن رّبّكم عظيم.

ابراهيم (14) 6

نيز---) همين مدخل، آزادى بنى‌اسرائيل‌

نژادپرستى بنى‌اسرائيل‌

849. نژادپرستى بنى‌اسرائيل، موجب پندار اختصاص سعادت آخرت به آنان:

ولقد جاءكم مّوسى‌ بالبيّنت ...* قل إن كانت لكم الدّار الأخرة عند اللّه خالصة مّن دون النّاس فتمنّوا الموت إن كنتم صدقين.

بقره (2) 92 و 94

[1] «إذ فرقنا» عطف بر «نعمتى» در آيه 47 به تقدير «اذكروا» است. (روح‌المعانى، ج 1، جزء 1، ص 404)