3. كار در شنبه‌

805. كار و فعاليّت و ماهى‌گيرى در روز شنبه، امرى حرام بر بنى‌اسرائيل:

ولقد علمتم الّذين اعتدوا منكم فى السّبت .... [1]

بقره (2) 65

... وقلنا لهم لاتعدوا فى السّبت ....

نساء (4) 154

وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون.

اعراف (7) 163

إنّما جعل السّبت على الّذين اختلفوا فيه ....

نحل (16) 124

4. ورود به سرزمين مقدّس‌

806. فسق و سرپيچى بنى‌اسرائيل از فرمان موسى (ع)، باعث حرمت ورود آنان به سرزمين مقدّس:

قالوا يموسى‌ إنّا لن نّدخلهآ أبدا مّا داموا فيها فاذهب أنت وربّك فقتلا إنّا ههنا قعدون‌* قال فإنَّها محرَّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض ....

مائده (5) 24 و 26

محروميّت بنى‌اسرائبل ازامداد

عوامل محروميّت بنى‌اسرائيل از امداد

1. پيمان‌شكنى‌

807. پيمان‌شكنى، سبب محروميّت بنى‌اسرائيل از امداد الهى:

ولقد أخذ اللّه ميثق بنى إسرءيل وبعثنا منهم اثنى عشر نقيبا وقال اللّه إنّى معكم ...* فبما نقضهم مّيثقهم لعنَّهم وجعلنا قلوبهم قسية .... [2]

مائده (5) 12 و 13

2. قتل آمران به معروف‌

808. قتل آمران به معروف از سوى بنى‌اسرائيل، سبب محروميّت آنان از امداد:

إنّ الّذين يكفرون بايت اللّه ... ويقتلون الّذين يأمرون بالقسط من النّاس ...* ... وما لهم مّن نَّصرين. [3]

آل‌عمران (3) 21 و 22

3. قتل انبيا

809. قتل انبياى الهى از سوى بنى‌اسرائيل، موجب محروميّت آنان از امداد:

إنّ الّذين يكفرون بايت اللّه ويقتلون النّبيّين بغير حقّ ...* أولئك الّذين حبطت أعملهم فى الدّنيا والأخرة وما لهم مّن نصرين.

آل‌عمران (3) 21 و 22

4. قتل عدالتخواهان‌

810. قتل عدالتخواهان، از سوى بنى‌اسرائيل، سبب محروميّت آنان از امداد:

إنّ الّذين يكفرون بايت اللّه ... ويقتلون الّذين يأمرون بالقسط من النّاس فبشّرهم بعذاب أليم‌* أولئك الّذين حبطت أعملهم فى الدّنيا والأخرة وما لهم مّن نَّصرين.

آل‌عمران (3) 21 و 22

[1] «سبت» به معناى قطع عمل، سكون و استراحت است. (مفردات، ص 392، «سبت») و لذا كار كردن در روز شنبه بر بنى‌اسرائيل حرام بوده و آنان موظّف بودند كه اين روز را براى عبادت اختصاص دهند. (روح‌المعانى، ج 6، جزء 9، ص 132) و «اعتدوا» هم مفيد اين معناست كه كار و فعاليّت بر آنان روا نبوده است.

[2] بنا بر اين احتمال كه مخاطب «انى معكم» بنى‌اسرائيل باشند؛ نه نقباى آنان. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 265)

[3] براساس روايتى، آيه مربوط به بنى‌اسرائيل است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 720)