ولقد ءاتينا بنى إسرءيل الكتب والحكم والنّبوّة ورزقنهم مّن
الطّيّبت وفضّلنهم على العلمين.[2]
جاثيه (45) 16
قوانين قضايى بنىاسرائيل
694. حبس و زندانى كردن سارق، از قوانين كيفرى بنىاسرائيل دوران
يوسف (ع):
قالوا جزؤه من وجد فى رحله فهو جزؤه كذلك نجزى الظَّلمين.[3]
يوسف (12) 75
695. به بردگى گرفتن سارق، از قوانين كيفرى بنىاسرائيل دوران يوسف (ع):
قالوا جزؤه من وجد فى رحله فهو جزؤه كذلك نجزى الظَّلمين.[4]
يوسف (12) 75
696. قصاص، از احكام الهى در آيين بنىاسرائيل:
من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرءيل أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو
فساد فى الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعا ....
مائده (5) 32
وكتبنا عليهم فيهآ أنّ النّفس بالنّفس والعين بالعين والأنف
بالأنف والأذن بالأذن والسّنّ بالسّنّ والجروح قصاص ....
مائده (5) 45
697. مجاز بودن ولىّ دم و مجنىعليه، براى عفو قاتل و جانى، در آيين
بنىاسرائيل:
وكتبنا عليهم فيهآ أنّ النّفس بالنّفس والعين بالعين والأنف
بالأنف والأذن بالأذن والسّنّ بالسّنّ والجروح قصاص فمن تصدّق به فهو كفّارة لّه
....
مائده (5) 45
كافران بنىاسرائيل---) همين مدخل، كفر بنىاسرائيل
كالب و بنىاسرائيل---) همين مدخل، توصيه به بنىاسرائيل
كتاب آسمانى بنىاسرائيل
698. تورات، كتابى آسمانى از جانب خدا براى بنىاسرائيل:
يبنى إسرءيل ...*
وإذ ءاتينا موسى الكتب
[1] مقصود از «يعدلون» رعايت عدالت در قضاوت و داورى است.
[2] «حكم» در آيه مىتواند به معناى قضاوت و داورى و مىتواند به
معناى حاكميّت باشد. (مفردات، ص 248، «حكم») برداشت مذكور براساس احتمال اوّل است.
گفتنى است براساس احتمال دوم نيز بر قضاوت دلالت دارد، زيرا قضاوت از شئون حكومت
است.
[3] از امام صادق (ع) درباره جمله «جزاؤه من وجد فى رحله فهو
جزاؤه» روايت شده است: مقصود آنان، سنّت جارى بين آنان بوده كه او را حبس كنند
.... (تفسير عياشى، ج 2، ص 183)
[4] از امام صادق (ع) روايت شده است: (قانون) در حكومت
بنىاسرائيل چنين بود كه اگر كسى سرقت مىكرد در مقابل آن به بردگى گرفته مىشد.
(عيوناخبارالرّضا، ج 2، ص 77)