responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 390

سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون‌* وإذ قالت أمّة مّنهم لم تعظون قوما اللّه مهلكهم أو معذّبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى‌ ربّكم ولعلّهم يتّقون‌* فلمّا نسوا ما ذكّروا به أنجينا الّذين ينهون عن السّوء وأخذنا الّذين ظلموا بعذاب بيس بما كانوا يفسقون.

اعراف (7) 163- 165

فسق بنى‌اسرائيل‌

658. سابقه فسق و تبهكارى گروهى از بنى‌اسرائيل:

فبدّل الّذين ظلموا قولًا غير الّذى قيل لهم فأنزلنا على الّذين ظلموا رجزا مّن السّماء بما كانوا يفسقون. [1]

بقره (2) 59

659. پيشينه فسق و تبهكارى بنى‌اسرائيلِ ساكن ايله:

وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون. [2]

اعراف (7) 163

660. بنى‌اسرائيل، مردمانى فاسق، از ديدگاه موسى (ع):

قال ربّ إنّى لا أملك إلّا نفسى وأخى فافرق بيننا وبين القوم الفسقين‌* قال فإنَّها محرَّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على القوم الفسقين.

مائده (5) 25 و 26

661. بسيارى از بنى‌اسرائيل عصر بعثت، فاسق و شكننده حدود و حريم دين خويش:

لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل على‌ لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وّكانوا يعتدون‌* ترى‌ كثيرا مّنهم يتولّون الّذين كفروا ...* ولو كانوا يؤمنون باللّه والنّبىّ و مآ أنزل إليه ما اتّخذوهم أوليآء ولكنّ كثيرا مّنهم فسقون.

مائده (5) 78 و 80 و 81

آثار فسق بنى‌اسرائيل‌

1. امتحان بنى‌اسرائيل‌

662. فسق ديرينه بنى‌اسرائيل ساكن ايله، عامل آزمون آنان با تسهيل ماهى‌گيرى در روز شنبه:

وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون. [3]

اعراف (7) 163

2. سرگردانى‌

663. فسق بنى‌اسرائيل، علّت دورى از سرزمين مقدّس و سرگردانى چهل ساله آنان در بيابانها:

قال ربّ إنّى لا أملك إلّانفسى وأخى فافرق بيننا وبين القوم الفسقين‌* قال فإنَّها محرَّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على القوم الفسقين.

مائده (5) 25 و 26


[1] «با» در «بما كانوا ...» سببيّه و «ما» مصدريّه است. فعل مضارع، آن‌گاه كه همراه «كان» و مانند آن آورده شود، بر استمرار در زمان گذشته دلالت دارد.

[2] مقصود از «القرية» آبادى ايله (شهرى بين شام و مصر) است. (التفسير المنير، ج 9، ص 140) از داخل شدن «كان» بر فعل «يفسقون» استمرار و سابقه فسق فهميده مى‌شود.

[3] برداشت مزبور بر اين اساس است كه «ما» در «بما كانوا» مصدريّه باشد؛ يعنى به سبب فسق و تبهكارى گذشته‌شان، آنان را اين‌گونه آزموديم.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 390
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست