608. آگاهى علماى بنىاسرائيل از آمدن قرآن، دليلى بر حقانيّت آن و
صداقت پيامبر (ص):
و إنّه لتنزيل ربّ العلمين* نزل به الرّوح الأمين* أولم يكن لّهم ءاية أن يعلمه علمؤا بنى إسرءيل.
شعراء (26) 192 و 193 و 197
609. ستايش خداوند از عالمان بنىاسرائيل، به سبب برخورد سخت آنان با
دلباختگان دنيا:
إنّ قرون كان من قوم موسى فبغى عليهم وءاتينه من الكنوز ما إنّ
مفاتحه لتنوأ بالعصبة أولى القوّة إذ قال له قومه لاتفرح إنّ اللّه لايحبّ
الفرحين* وابتغ فيما ءاتيك اللّه الدّار الأخرة ولاتنس نصيبك من الدّنيا
وأحسن كما أحسن اللّه إليك ولاتبغ الفساد فى الأرض إنّ اللّه لايحبّ المفسدين* وقال الّذين أوتوا العلم ويلكم ثواب اللّه خير لّمن ءامن وعمل
صلحا ولايلقّيها إلّاالصَّبرون.
قصص (28) 76 و 77 و 80
610. فراخوانى مردم به نيكيها و عمل نكردن به آنها، از سوى عالمان
بنىاسرائيل، نشانه فقدان فهم و درك:
أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب
أفلاتعقلون.
بقره (2) 44
611. نكوهش و سرزنش خداوند از عالمان بىعمل بنىاسرائيل:
أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب
أفلاتعقلون.
بقره (2) 44
612. عالمان به كتب آسمانى بنىاسرائيل، داراى مسئوليّت بيشتر در عمل
به دستورات آن:
أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب
أفلاتعقلون.
بقره (2) 44
[1] مقصود از «بعض الّذى حرّم عليكم» طيّباتى است كه خداوند بر
بنىاسرائيل حرام كرده بود. (الميزان، ج 3، ص 201)