responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 377

طوايف بنى‌اسرائيل---) همين مدخل، گروه‌هاى بنى‌اسرائيل‌

ظلم بنى‌اسرائيل‌

569. ستمكارى، عادت و رويّه بنى‌اسرائيل:

وإذ وعدنا موسى‌ أربعين ليلة ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون. [1]

بقره (2) 51

ولقد جاءكم مّوسى‌ بالبيّنت ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون.

بقره (2) 92

570. ظلم بنى‌اسرائيل با تبديل و تحريف حقايق دينى:

وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية ... وقولوا حطّة نّغفر لكم خطيكم وسنزيد المحسنين‌* فبدّل الّذين ظلموا قولًا غير الّذى قيل لهم ....

بقره (2) 58 و 59

وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية ... وقولوا حطّة ...* فبدّل الّذين ظلموا منهم قولًا غير الّذى قيل لهم ....

اعراف (7) 161 و 162

571. گرايش بنى‌اسرائيل به كفر و شرك، نمودى از ظلم‌گرايى آنان:

لقد كفر الَّذين قالوا إنّ اللّه هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يبنى إسرءيل اعبدوا اللّه ربّى وربّكم إنّه من يشرك باللّه فقد حرّم اللّه عليه الجنّة ومأويه النّار وما للظَّلمين من أنصار.

مائده (5) 72

572. ستمگرى بنى‌اسرائيل، در روى آوردن به گوساله‌پرستى:

وإذ وعدنا موسى‌ أربعين ليلة ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون.

بقره (2) 51

وإذ قال موسى‌ لقومه يقوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتّخاذكم العجل ....

بقره (2) 54

ولقد جاءكم مّوسى‌ بالبيّنت ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون.

بقره (2) 92

واتّخذ قوم موسى‌ من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ...* ولمّا رجع موسى‌ إلى‌ قومه غضبن أسفا ... وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجرّه إليه قال ابن أمّ إنّ القوم استضعفونى وكادوا يقتلوننى فلاتشمت بى الأعداء ولاتجعلنى مع القوم الظَّلمين.

اعراف (7) 148 و 150

573. تقاضاى مشاهده حسّى خداوند، از جمله ظلمهاى بنى‌اسرائيل:

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة فأخذتهم الصَّعقة بظلمهم ....

نساء (4) 153

574. ظلم بنى‌اسرائيل با ناسپاسى در برابر نعمتها و روزيهاى الهى:

وظلّلنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المنّ والسّلوى‌ كلوا من طيّبت ما رزقنكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

بقره (2) 57


[1] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه بنى‌اسرائيل عصر بعثت، از رفتار و خصوصيّات ظالمانه نياكان خود راضى بودند، لذا مورد خطاب توبيخى خداوند قرار گرفتند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست