شرك بنى‌اسرائيل‌

546. پرستش فرعون و درباريان وى، از سوى قوم بنى‌اسرائيل:

فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عبدون. [1]

مؤمنون (23) 47

نيز---) همين مدخل، بت‌پرستى بنى‌اسرائيل، حس‌گرايى بنى‌اسرائيل و گوساله‌پرستى بنى‌اسرائيل‌

شكست بنى‌اسرائيل‌

547. شكست مكر و نيرنگ كافران بنى‌اسرائيل، در به قتل رساندن عيسى (ع):

فلمّآ أحسّ عيسى‌ منهم الكفر ...* ومكروا ومكر اللّه واللّه خير المكرين. [2]آيت الله هاشمى رفسنجانى و برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب - قم، چاپ: اول، 1384.

آل‌عمران (3) 52 و 54

548. فسادانگيزى و بدكردارى، زمينه شكست و نابودى بنى‌اسرائيل:

وقضينآ إلى‌ بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين ولتعلنّ علوًّا كبيرا* فإذا جآء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لّنآ أولى بأس شديد فجاسوا خلل الدّيار وكان وعدا مّفعولًا* إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جآء وعد الأخرة ليسوءوا وجوهكم ....

اسراء (17) 4 و 5 و 7

549. فاصله زمانى، ميان نخستين شكست بنى‌اسرائيل و پيروزى دوباره آنان:

وقضينآ إلى‌ بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين ولتعلنّ علوّا كبيرا* فإذا جآء وعد أولهما بعثنا عليكم عبادا لّنآ أولى بأس شديد فجاسوا خلل الدّيار وكان وعدا مّفعولا* ثمّ رددنا لكم الكرّة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر نفيرًا. [3]

اسراء (17) 4- 6

550. مورد تاخت و تاز قرار گرفتن بنى‌اسرائيل و شكست آنها به وسيله جنگاورانى قدرتمند، با فرا رسيدن دومين مرحله فسادانگيزى آنان:

وقضينآ إلى‌ بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين ...* فإذا جآء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لّنآ أولى بأس شديد فجاسوا خلل الدّيار وكان وعدا مّفعولًا* إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جآء وعد الأخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أوّل مرّة وليتبّروا ما علوا تتبيرا.

اسراء (17) 4 و 5 و 7

551. ايجاد اميدوارى به رحمت الهى در بنى‌اسرائيل، به‌رغم دوبار فسادانگيزى و شكست آنها:

فإذا جآء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لّنآ أولى بأس شديد فجاسوا خلل الدّيار وكان وعدا مّفعولًا* إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم‌

[1] طبق قولى «عابدون» به معناى «پرستش‌كنندگان» است و گفته شده كه بنى‌اسرائيل فرعون را پرستش مى‌كردند و فرعون بتها را. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 172)

[2] فاعل «مكروا»، كفّار بنى‌اسرائيل است كه در آيه 52 بدان اشاره شده است.

[3] «ثمّ» بر تراخى و فاصله زمانى دلالت دارد.