534. سرزنش خدا از بنىاسرائيل، به علّت تبعيض در برخورد با تورات:
ثمّ أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا مّنكم مّن ديرهم
تظهرون عليهم بالإثم والعدون وإن يأتوكم أسرى تفدوهم وهو محرّم عليكم إخراجهم
أفتؤمنون ببعض الكتب وتكفرون ببعض ....
بقره (2) 85
535. سرزنش موسى (ع) از بنىاسرائيل، به سبب گرايش آنان به
گوسالهپرستى در غياب وى:
واتّخذ قوم موسى من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ألم يروا
أنّه لايكلّمهم ولايهديهم سبيلا اتّخذوه وكانوا ظلمين* ولمّا رجع موسى إلى قومه غضبن أسفا قال بئسما خلفتمونى من
بعدى أعجلتم أمر ربّكم ....
اعراف (7) 148 و 150
يبنى إسرءيل قد أنجينكم مّن عدوّكم ووعدنكم جانب الطّور الأيمن
ونزّلنا عليكم المنّ والسّلوى*
ومآ أعجلك عن قومك يموسى*
قال فإنّا قد فتنّا قومك من بعدك وأضلّهم السّامرىّ* فرجع موسى إلى قومه غضبن أسفا قال يقوم ألم يعدكم ربّكم وعدا
حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتّم أن يحلّ عليكم غضب مّن رّبّكم فأخلفتم مّوعدى.
طه (20) 80 و 83 و 85 و 86
536. عبرت نگرفتن بنىاسرائيل از سرگذشت پيشينيان، باعث سرزنش موسى
(ع) از آنان:
وإذ قال موسى لقومه ...* وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن فى الأرض جميعا فإنّ اللّه لغنىّ
حميد* ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم ....[1]
ابراهيم (14) 6 و 8 و 9
537. موضعگيرى عتابآميز فرزانگان بنىاسرائيل، در برابر آرزومندان
ثروت قارونى:
إنّ قرون كان من قوم موسى فبغى عليهم وءاتينه من الكنوز ما إنّ
مفاتحه لتنوأ بالعصبة أولى القوّة إذ قال له قومه لاتفرح إنّ اللّه لايحبّ
الفرحين* فخرج على قومه فى زينته قال الّذين يريدون الحيوة الدّنيا يليت
لنا مثل ما أوتى قرون إنّه لذو حظّ عظيم* وقال الّذين أوتوا العلم ويلكم ثواب اللّه خير لّمن ءامن وعمل
صلحا ولايلقّيها إلّاالصبرون.
قصص (28) 76 و 79 و 80
538. نكوهش و سرزنش خداوند از عالمان بنىاسرائيل، براى عمل نكردن به
محتواى دعوتهاى خويش: