ولقد أرسلنا موسى بايتنا وسلطن مّبين* إلى فرعون وهمن وقرون فقالوا سحر كذّاب* فلمّا جاءهم بالحقّ من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الّذين ءامنوا
معه واستحيوا نساءهم وما كيد الكفرين إلّافى ضلل
غافر (40) 23- 25
530. استثمار و بهرهكشى از زنان بنىاسرائيل، فرمان فرعون، هامان و
قارون:
ولقد أرسلنا موسى بايتنا وسلطن مّبين* إلى فرعون وهمن وقرون ...* فلمّا جاءهم بالحقّ من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الّذين ءامنوا
معه واستحيوا نساءهم ....
غافر (40) 23- 25
نيز---) همين مدخل، شكنجه بنىاسرائيل
زيانكارى بنىاسرائيل
531. فضل و رحمت الهى بر بنىاسرائيل، نجاتدهنده آنان از خسران:
وإذ استسقى موسى لقومه ...* ثمّ تولّيتم مّن بعد ذلك فلولا فضل اللّه عليكم ورحمته لكنتم
مّن الخسرين.
بقره (2) 60 و 64
532. هشدار موسى (ع) به زيانكارى قوم خويش، در صورت فرار و
عقبنشينى، به هنگام رويارويى با جبّاران سرزمين مقدّس:
وإذ قال موسى لقومه يقوم اذكروا نعمة اللّه عليكم إذ جعل فيكم
أنبيآء وجعلكم مّلوكا وءاتيكم مّا لم يؤت أحدا مّن العلمين* يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم و لاترتدّوا
على أدباركم فتنقلبوا خسرين.
مائده (5) 20 و 21
سامرى و بنىاسرائيل---) همين مدخل، گوسالهپرستى بنىاسرائيل
سرزنش بنىاسرائيل
533. سرزنش موسى (ع) از بنىاسرائيل، به علّت تقاضاى غذايى پستتر در
مقابل از دست دادن غذايى بهتر:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد فادع لنا ربّك يخرج لنا
ممّا تنبت الأرض من بقلها وقثّائِها و فومها و عدسها و بصلها قال أتستبدلون الّذى
هو أدنى بالّذى هو خير ....
بقره (2) 61
[1] زنده گذاشتن زنان، عذابى براى بنىاسرائيل به شمار مىرود كه
از جمله آنان، خود زناناند و آوردن «يذبحون أبناءكم و يستحيون نساءكم» پس از
«يسومونكم»، مىتواند جمله تفسيرى براى آن باشد؛ در اين صورت، اين دو مورد، شرح
شكنجههاى فرعون است.