512. رجعت هزاران بنىاسرائيلى به دنيا، پس از مرگِ دستهجمعى:
ألم تر إلى الّذين خرجوا من ديرهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم
اللّه موتوا ثمّ أحيهم ....[1]
بقره (2) 243
513. مرگ عزير (از انبياى بنىاسرائيل) و زنده شدن وى، پس از صد سال:
أو كالّذى مرّ على قرية وهى خاوية على عروشها قال أنّى يحيى
هذه اللّه بعد موتها فأماته اللّه مائة عام ثمّ بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو
بعض يوم قال بل لّبثت مائة عام ....[2]
بقره (2) 259
514. زنده شدن بنىاسرائيل (قوم موسى) پس از هلاكتشان با صاعقه، از
نعمتهاى خداوند به آنان:
يبنى إسرءيل اذكروا نعمتى الّتى أنعمت عليكم وأنّى فضّلتكم على
العلمين* وإذ قلتم يموسى لن نّؤمن لك حتّى نرى اللّه جهرة فأخذتكم
الصَّعقة وأنتم تنظرون*
ثمّ بعثنكم مّن بعد موتكم لعلّكم تشكرون.
بقره (2) 47 و 55 و 56
515. رجعت و زنده شدن مقتول قوم موسى، در پى زنده شدن پارهاى از گاو
ذبح شده بر وى:
وإذ قال موسى لقومه إنّ اللّه يأمركم أن تذبحوا بقرة ...* وإذ قتلتم نفسا فادَّرءتم فيها واللّه مخرج مّا كنتم تكتمون* فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحى اللّه الموتى ويريكم ءايته
لعلّكم تعقلون.
بقره (2) 67 و 72 و 73
رفاه بنىاسرائيل
516. روى آوردن بنىاسرائيل به نيكى و احسان، زمينهساز بازگشت رفاه
به آنان:
وقضينآ إلى بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين
ولتعلنّ علوًّا كبيرا*
ثمّ رددنا لكم الكرّة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر نفيرًا* إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم ....[3]
اسراء (17) 4 و 6 و 7
[1] براساس بعضى نقلها اين واقعه در بنىاسرائيل و در زمان حزقيل
اتفاق افتاده است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 605؛ الكافى، ج 8، ص 198)
[2] بنا بر قولى، مقصود از «الّذى»، «عزير» از انبياى بنىاسرائيل
است. (روحالمعانى، ج 3، جزء 3، ص 32)
[3] جمله «إن أحسنتم» مىتواند، اشاره به اين باشد كه اگر شما راه
صلاح و خير را در پيش گيريد نتيجه آن- كه همان رفاه و آسايش است- نصيب شما خواهد
شد.