فى الأرض مرّتين ...* إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جآء وعد الأخرة ليسوءوا وجوهكم .... [1]
اسراء (17) 4 و 7
461. بنىاسرائيل عصر موسى (ع)، گرفتار حزن و اندوه شديد:
ولقد مننّا على موسى وهرون* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم.
صافات (37) 114 و 115
462. رفع اندوه از بنىاسرائيل، نعمتى الهى بر آنان:
463. فرعونيان، عامل گرفتارى بنىاسرائيل به مشكلات اندوهبار:
ولقد مننّا على موسى وهرون* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم. [2]
حسادت بنىاسرائيل
464. كفر بنىاسرائيل به پيامبر (ص) و قرآن، برخاسته از روحيّه حسادت آنان:
بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل اللّه بغيا أن ينزّل اللّه من فضله على من يشاء من عباده .... [3]
بقره (2) 90
465. حسادت بنىاسرائيل، عامل اختلاف آن:
ولقد ءاتينا بنى إسرءيل الكتب ...* ءاتينهم بيّنت مّن الأمر فما اختلفوا إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ....
جاثيه (45) 16 و 17
حسگرايى بنىاسرائيل
466. روحيّه حسگرايى بنىاسرائيل:
وإذ قلتم يموسى لن نّؤمن لك حتّى نرى اللّه جهرة ....
بقره (2) 55
يسلك أهل الكتب ... فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة ....
نساء (4) 153
واختار موسى قومه سبعين رجلا لّميقتنا فلمّآ أخذتهم الرّجفة قال ربّ لو شئت أهلكتهم مّن قبل وإيَّى أتهلكنا بما فعل السّفهآء منّآ .... [4]
اعراف (7) 155
467. درخواست بنىاسرائيل به داشتن معبودى ملموس و محسوس:
وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لّهم قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة ....
اعراف (7) 138
468. گرايشهاى شركآلود در بنىاسرائيل و علاقه به معبودى محسوس، زمينهساز روىآوردن آنان به گوسالهپرستى:
وإذ وعدنا موسى أربعين ليلة ثمّ اتّخذتم العجل من بعده ...* وإذ قال موسى لقومه
[1] «ليسوءوا وجوهكم» كنايه از اندوه درونى است كه در چهره ظاهر مىشود. (التفسير المنير، ج 15، ص 23)
[2] «كرب» به معناى غم شديد است. (مفردات، ص 706، «كرب»)
[3] از معانى «بغى»، حسادت است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 314)
[4] آنچه باعث هلاكت برگزيدگان بنىاسرائيل شد درخواست رؤيت پروردگار بود كه در آيات ديگر بيان شده است. (الميزان، ج 8، ص 270)