360. تجاوز و سركشى بنىاسرائيل، با كفر آنان به قرآن:
بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل اللّه بغيا أن ينزّل
اللّه من فضله على من يشاء من عباده فباءو بغضب على غضب وللكفرين عذاب مّهين.[1]
بقره (2) 90
361. تجاوز بنىاسرائيل، با نقض تعطيلى روز شنبه و پرداختن به كار در
آن:
ولقد علمتم الّذين اعتدوا منكم فى السّبت فقلنا لهم كونوا قردة
خسين.
بقره (2) 65
ورفعنا فوقهم الطّور بميثقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجّدا وقلنا
لهم لاتعدوا فى السّبت وأخذنا منهم مّيثقا غليظا* فبما نقضهم مّيثقهم ....
نساء (4) 154 و 155
وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت إذ
تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا
يفسقون.
اعراف (7) 163
362. سكوت بنىاسرائيل، در برابر منكرات و ترك نهى از منكر، نمونهاى
آشكار از تجاوزگرى آنان از حدود الهى:
لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك
بما عصوا وّكانوا يعتدون*
كانوا لايتناهون عن مّنكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون.[2]
مائده (5) 78 و 79
آثار تجاوز بنىاسرائيل
1. اختلافات دينى
363. تجاوزگرى بنىاسرائيل، باعث اختلاف دينى و اجتماعى آنان:
ولقد ءاتينا بنى إسرءيل الكتب ...* ... فما اختلفوا إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ....
جاثيه (45) 16 و 17
2. غضب خدا
364. گرفتارى بنىاسرائيل به غضب الهى، پيامد تجاوزات مستمرّ آنان:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد ... و باؤوا بغضب من
اللّه ذلك بأنّهم كانوا يكفرون بايت اللّه ويقتلون النّبيّين بغير الحقّ ذلك بما
عصوا و كانوا يعتدون.
بقره (2) 61
3. قتل انبيا
365. قتل انبيا، پيامد تجاوزگرى بنىاسرائيل:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد ... يقتلون النّبيّين
بغير الحقّ ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.[3]
بقره (2) 61
4. كفر
366. روحيّه تجاوز و تمرّد بنىاسرائيل، عامل كفر و قتل پيامبران
خويش:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد ... ذلك بأنّهم كانوا
يكفرون بايت اللّه
[1] كلمه «بغى» به معناى طلب تجاوز از حدّ (مفردات، ص 136، «بغى»)
و به معناى حسادت آمده است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 314) برداشت ياد شده طبق
معناى اوّل است.
[2] «لايتناهون» به اين معناست كه بعضى از آنها بعضى ديگر را از
منكرات نهى نمىكردند (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 357) جمله «كانوا لايتناهون» تفسير
جمله «كانوا يعتدون» و يا بيان مصداق روشن آن است.
[3] طبق احتمالى «ذالك» اشاره به كفر و قتل انبيا است. (كشّاف، ج
1، ص 146)