348. پيروزى بنىاسرائيل و حاكميّت بر سرزمين فرعونيان، پس از نابودى
آنان:
وأورثنا القوم الّذين كانوا يستضعفون مشرق الأرض ومغربها الّتى بركنا
فيها وتمّت كلمت ربّك الحسنى على بنى إسرءيل بما صبروا ودمّرنا ما كان يصنع
فرعون وقومه وما كانوا يعرشون.
اعراف (7) 137
فأراد أن يستفزَّهم مّن الأرض فأغرقنه ومن مّعه جميعا* وقلنا من بعده لبنى إسرءيل اسكنوا الأرض ....
اسراء (17) 103 و 104
ونريد أن نّمنّ على الّذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئِمّة
ونجعلهم الورثين* ونمكّن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهمن وجنودهما منهم مّا كانوا
يحذرون.
قصص (28) 5 و 6
349. تقويت امكانات مادّى بنىاسرائيل، از پيامدهاى پيروزى آنها بر
دشمنانشان:
وقضينآ إلى بنى إسرءيل ...* ثمّ رددنا لكم الكرّة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر
نفيرًا.
اسراء (17) 4 و 6
350. آزمودن بنىاسرائيل، از اهداف امدادهاى الهى در پيروز ساختن
آنان بر دشمنان:
قال موسى لقومه استعينوا باللّه واصبروا إنّ الأرض للّه يورثها
من يشآء من عباده والعقبة للمتّقين*
قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربّكم أن يهلك عدوّكم
ويستخلفكم فى الأرض فينظر كيف تعملون.
اعراف (7) 128 و 129
عوامل پيروزى بنىاسرائيل
1. اطاعتپذيرى
351. اطاعتپذيرى، شرط پيروزى پيروان موسى و هارون (ع) (بنىاسرائيل)
بر فرعونيان:
قال سنشدّ عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطنا فلايصلون إليكما بايتنا
أنتما ومن اتّبعكما الغلبون.
قصص (28) 35
2. امداد خدا
352. نصرت و يارى خداوند، از عوامل پيروزى بنىاسرائيل:
ثمّ رددنا لكم الكرّة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر
نفيرًا
اسراء (17) 6
ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم* ونصرنهم فكانوا هم الغلبين.
صافات (37) 115 و 116
3. ايمان
353. ايمان گروهى از بنىاسرائيل عصر عيسى (ع)، زمينهساز پيروزى
آنان بر كفرپيشگان طايفه خويش:
يأيّها الّذين ءامنوا كونوا أنصار اللّه كما قال عيسى ابن مريم
للحواريّين من أنصارى إلى اللّه قال الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن
بنى إسرءيل وكفرت طّائِفة فأيّدنا الّذين ءامنوا على عدوّهم فأصبحوا ظهرين.
صف (61) 14
[1] «سأوريكم» كنايه از ورود به سرزمين فاسقان است و ورود به
سرزمين قومى جز به فتح و غلبه نخواهد بود. (تفسير التحريروالتنوير، ج 5، جزء 9، ص
102)