340. پشيمانى گوسالهپرستان بنىاسرائيل، از كرده خويش:
واتّخذ قوم موسى من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ألم يروا
أنّه لايكلّمهم ولايهديهم سبيلا اتّخذوه وكانوا ظلمين* ولمّا سقط فى أيديهم ورأوا أنّهم قد ضلّوا قالوا لئن لّم يرحمنا
ربّنا ويغفر لنا لنكوننّ من الخسرين*
والّذين عملوا السّيّات ثمّ تابوا من بعدها وءامنوا إنّ ربّك من بعدها لغفور
رّحيم.
اعراف (7) 148 و 149 و 153
341. پشيمان شدن دنياطلبان بنىاسرائيل از سخنان نسنجيده خويش، پس از
مشاهده فرجام قارون:
إنّ قرون كان من قوم موسى ...* فخسفنا به وبداره ...* وأصبح الّذين تمنّوا مكانه بالأمس يقولون ويكأنّ اللّه يبسط
الرّزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن مّنّ اللّه علينا لخسف بنا ويكأنّه لايفلح
الكفرون.[1]
قصص (28) 76 و 81 و 82
پندارهاى بنىاسرائيل
342. پندار موهوم بنىاسرائيل درباره مصونيّت از امتحان الهى، عامل
كوردلى و حق ناشنوايى آنان:
وحسبوا ألّاتكون فتنة فعموا وصمّوا ثمَّ تاب اللَّه عليهم ثمَّ
عموا وصمّوا كثير مّنهم واللَّه بصير بما يعملون.
مائده (5) 71
343. پندار بنىاسرائيل، نسبت به مصونيّت آنان از كيفر الهى:
لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل ...* وحسبوا ألّاتكون فتنة ....[2]
مائده (5) 70 و 71
پيروزى بنىاسرائيل
344. پيروزى بنىاسرائيل، در سايه فرماندهى طالوت بر سپاه جالوت:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا ...* ولمّا برزوا لجالوت وجنوده ...* فهزموهم بإذن اللّه وقتل داود جالوت ....
بقره (2) 246 و 247 و 250 و 251
345. پيروزى مؤمنان بنىاسرائيل، در سايه رهبرى عيسى (ع) بر
كفرپيشگان آنان:
... كما قال عيسى ابن مريم للحواريّين من أنصارى إلى اللّه قال
الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن بنى إسرءيل وكفرت طّائِفة فأيّدنا
الّذين ءامنوا على عدوّهم فأصبحوا ظهرين.
صف (61) 14
346. وعده خدا به پيروزى پيروان موسى و هارون (ع) (بنىاسرائيل) بر
فرعونيان:
قال سنشدّ عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطنا فلايصلون إليكما بايتنا
أنتما ومن اتّبعكما الغلبون.
قصص (28) 35
347. پيروزى بنىاسرائيل و فتح سرزمين كافران، مشروط به فراگيرى
تعاليم نازل شده در الواح بر موسى (ع):
وكتبنا له فى الألواح من كلّ شىء مّوعظة
[1] واژه «وى» كلمه ندامت و در مقام اظهار پشيمانى بهكار مىرود.
(مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 418)
[2] «فتنة» در آيه ياد شده به معناى عقوبت است. (مجمعالبيان، ج
3- 4، ص 350)