312. هارون (ع)، شخصيّتى مورد احترام در ميان بنى‌اسرائيل دوران مريم (ع):

يأخت هرون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمّك بغيًّا. [1]

مريم (19) 28

313. دشمنى گوساله‌پرستان بنى‌اسرائيل با هارون (ع):

ولمّا رجع موسى‌ إلى‌ قومه غضبن أسفا ... وأخذ برأس أخيه يجرّه إليه قال ابن أمّ إنّ القوم استضعفونى وكادوا يقتلوننى فلاتشمت بى الأعداء ولاتجعلنى مع القوم الظَّلمين.

اعراف (7) 150

314. آمادگى گوساله‌پرستان بنى‌اسرائيل و مهيّا شدن آنان براى كشتن هارون (ع) در غياب موسى (ع):

ولمّا رجع موسى‌ إلى‌ قومه ... وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجرّه إليه قال ابن أمّ إنّ القوم استضعفونى وكادوا يقتلوننى ....

اعراف (7) 150

بهانه‌جويى بنى‌اسرائيل‌

315. بهانه‌جوييهاى بنى‌اسرائيل و تعلّل آنان براى فرار از ذبح گاو:

وإذ قال موسى‌ لقومه إنّ اللّه يأمركم أن تذبحوا بقرة ...* قالوا ادع لنا ربّك يبيّن لّنا ما هى ...* قالوا ادع لنا ربّك يبيّن لّنا ما لونها ...* قالوا ادع لنا ربّك يبيّن لّنا ما هى ...* ... فذبحوها وما كادوا يفعلون.

بقره (2) 67- 71

316. قساوت قلب بنى‌اسرائيل، پيامد بهانه‌جوييها و نافرمانيهاى آنان:

وإذ قال موسى‌ لقومه إنّ اللّه يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتّخذنا هزوا قال أعوذ باللّه أن أكون من الجهلين‌* ثمّ قست قلوبكم مّن بعد ذلك فهى كالحجارة أو أشدّ قسوة .... [2]

بقره (2) 67 و 74

317. بى‌اختيار قلمداد كردن خود، از بهانه‌هاى بنى‌اسرائيل براى توجيه پيمان‌شكنى با موسى (ع) و نفوذ آيين بت‌پرستى در ميان آنان:

فرجع موسى‌ إلى‌ قومه غضبن أسفا قال يقوم ألم يعدكم ربّكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتّم أن يحلّ عليكم غضب مّن رّبّكم فأخلفتم مّوعدى‌* قالوا مآ أخلفنا موعدك بملكنا ولكنّا حمّلنآ أوزارا مّن زينة القوم فقذفنها فكذلك ألقى السّامرىّ.

طه (20) 86 و 87

نيز---) همين مدخل، توقّعات بنى‌اسرائيل‌

بهداشت و بنى‌اسرائيل‌

318. بهره‌گيرى از غذاهاى پاكيزه و سازگار با طبع، توصيه خداوند به بنى‌اسرائيل:

يبنى اسرائيل ...* ... كلوا من طيّبت ما رزقنكم ....

بقره (2) 47 و 57

[1] تعبير بنى‌اسرائيل، خطاب به مريم به «يا أخت هارون» مى‌فهماند كه هارون (ع) در ميان قوم خود، مردى صالح و مورد احترام بود. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 791) در اينكه هارون (ع) ياد شده چه كسى است اختلاف وجود دارد. يك احتمال اين است كه هارون (ع) برادر موسى (ع) است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 791)

[2] ممكن است مشاراليه «ذالك» همان بهانه‌جوييها و نافرمانيهاى آنان باشد كه در آيات سابق به آن اشاره شد.