288. پشيمان شدن دنياطلبان بنىاسرائيل از سخنان نسنجيده خويش، پس از
مشاهده فرورفتن قارون به زمين:
إنّ قرون كان من قوم موسى فبغى عليهم وءاتينه من الكنوز ما إنّ
مفاتحه لتنوأ بالعصبة أولى القوّة ...*
فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون اللّه وما كان من
المنتصرين* وأصبح الّذين تمنّوا مكانه بالأمس يقولون ويكأنّ اللّه يبسط
الرّزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن مّنّ اللّه علينا لخسف بنا ويكأنّه لايفلح
الكفرون.[1]
قصص (28) 76 و 81 و 82
بنىاسرائيل و قرآن---) همين مدخل، قرآن و بنىاسرائيل و كفر
بنىاسرائيل، كفر بنىاسرائيل به قرآن
بنىاسرائيل و كافران
289. موالات و دوستى بنىاسرائيل عصر بعثت، با كافران مكّه:
لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل ...* ترى كثيرا مّنهم يتولّون الّذين كفروا ....[2]
مائده (5) 78 و 80
بنىاسرائيل و مريم (ع)
290. متّهم نمودن مريم (ع) به فحشا، از سوى بنىاسرائيل:
فأتت به قومها تحمله قالوا يمريم لقد جئت شيا فريًّا.
مريم (19) 27
291. نزاع بنىاسرائيل و روى آوردن آنان به قرعه، براى تعيين سرپرستى
مريم (ع):
ذلكم من أنبآء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلمهم
أيّهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون.[4]
آلعمران (3) 44
بنىاسرائيل و مسجدالاقصى
292. حاكميّت بنىاسرائيل بر مسجدالاقصى، در برههاى از تاريخ:
... فإذا جآء وعد الأخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما
دخلوه أوّل مرّة وليتبّروا ما علوا تتبيرا.[5]
اسراء (17) 7
بنىاسرائيل و موسى (ع)
293. آزار و ايذاى موسى (ع) از سوى بنىاسرائيل:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتكونوا كالّذين
[1] «وى» كلمه ندامت است و در مقام پشيمانى به كار مىرود.
(مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 419)
[2] برداشت ياد شده بر اساس اين احتمال است كه ولايت به معناى
دوستى باشد. (الميزان، ج 6، ص 78) مقصود از «الّذين كفروا» مشركان مكّه است.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 358)
[3] از امام صادق (ع) درباره اين «بهتان» روايت شده كه به او تهمت
فحشا زدند. (البرهان، ج 2، ص 196)
[4] آنان كه قرعه مىانداختند از طايفه بنىاسرائيل بودند.
(جامعالبيان، ج 3، جزء 3، ص 364)
[5] منظور از «المسجد»، مسجدالاقصى است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص
616)