وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية ... وادخلوا الباب سجّدا ....
اعراف (7) 161
263. مباح بودن استفاده از نعمتهاى فراوان بيتالمقدّس براى
بنىاسرائيل:
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا ....
بقره (2) 58
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم ....
اعراف (7) 161
264. فتح سرزمين بيتالمقدّس، بدون مبارزه و درگيرى با جبّاران، انتظار
نابجاى بنىاسرائيل از موسى (ع):
قالوا يموسى إنّ فيها قوما جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى
يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا دخلون.
مائده (5) 22
265. توصيه كالب و يوشع بن نون به بنىاسرائيل، براى ورود به
بيتالمقدّس:
يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم و لاترتدّوا
على أدباركم فتنقلبوا خسرين*
قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللّه عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه
فإنّكم غلبون وعلى اللّه فتوكّلوا إن كنتم مّؤمنين.[1]
مائده (5) 21 و 23
266. بنىاسرائيل، مأمور ورود به بيتالمقدّس، با حالتى خاضعانه:
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية ... وادخلوا الباب سجّدا ....
بقره (2) 58
ورفعنا فوقهم الطّور بميثقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجّدا ....
نساء (4) 154
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية ... وادخلوا الباب سجّدا ....
اعراف (7) 161
267. عصيان بنىاسرائيل از فرمان موسى (ع)، براى ورود به
بيتالمقدّس:
يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم و لاترتدّوا
على أدباركم فتنقلبوا خسرين*
قالوا يموسى إنّا لن نّدخلهآ أبدا مّا داموا فيها فاذهب أنت وربّك فقتلا إنّا
ههنا قعدون.
مائده (5) 21 و 24
268. تقدير الهى به سكنى گزيدن بنىاسرائيل در سرزمين مقدّس، مشروط
به جهاد و مبارزه آنان:
يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم و لاترتدّوا
على أدباركم فتنقلبوا خسرين.[2]
مائده (5) 21
نيز---) بيتالمقدّس
بنىاسرائيل و تورات
269. بنىاسرائيل، مأمور دريافت و عمل به فرامين تورات با تلاش و
جديّت كامل:
وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور خذوا ما ءاتينكم بقوّة
واذكروا ما فيه لعلّكم تتّقون.[3]
بقره (2) 63
وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور خذوا
[1] مقصود از «رجلان» در آيه ياد شده، «كالب» و «يوشع بن نون»
است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 279)
[2] از مصاديق «فتنقلبوا خاسرين» محروميّت قوم موسى از ورود به
سرزمين مقدّس است، بنابراين سكونت آنان در سرزمين مقدّس، در صورتى مقدّر خواهد بود
كه در برابر دشمن مقاومت كنند.
[3] مقصود از «ما آتيناكم»، «تورات» است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص
262)