responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 312

وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب أفلاتعقلون. [1]

بقره (2) 40 و 44

126. امر به معروف و دعوت مردم به كارهاى نيك، از پيمان‌هاى خداوند با بنى‌اسرائيل:

وإذ أخذنا ميثق بنى إسرءيل ... وقولوا للنّاس حسنا .... [2]

بقره (2) 83

127. اخلاق خيرخواهى و امر به معروف، در بنى‌اسرائيل عصر موسى (ع):

إنّ قرون كان من قوم موسى‌ فبغى‌ عليهم ... إذ قال له قومه لاتفرح إنّ اللّه لايحبّ الفرحين‌* وابتغ فيما ءاتيك اللّه الدّار الأخرة ولاتنس نصيبك من الدّنيا وأحسن كما أحسن اللّه إليك ولاتبغ الفساد فى الأرض إنّ اللّه لايحبّ المفسدين.

قصص (28) 76 و 77

امكانات بنى‌اسرائيل‌

128. اراده خداوند به برخوردارى بنى‌اسرائيل، از امكانات برجاى‌مانده از فرعونيان:

ونريد أن نّمنّ على الّذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئِمّة ونجعلهم الورثين‌* ونمكّن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهمن وجنودهما ....

قصص (28) 5 و 6

129. برخوردارى بنى‌اسرائيل، از امكانات رفاهى فرعون و فرعونيان، پس از هلاكت آنان:

فأخرجنهم مّن جنَّت وعيون‌* وكنوز ومقام كريم‌* كذلك و أورثنها بنى‌إسرءيل.

شعراء (26) 57- 59

فأسر بعبادى ليلا إنّكم مّتّبعون‌* واترك البحر رهوا إنّهم جند مّغرقون‌* كم تركوا من جنَّت وعيون‌* وزروع ومقام كريم‌* ونعمة كانوا فيها فكهين‌* كذلك وأورثنها قوما ءاخرين‌* ولقد نجّينا بنى إسرءيل من العذاب المهين‌* من فرعون إنّه كان عاليا مّن المسرفين.

دخان (44) 23- 28 و 30 و 31

نيز---) همين مدخل، رفاه بنى‌اسرائيل‌

امنيّت بنى‌اسرائيل---) همين مدخل، نجات بنى‌اسرائيل‌

اميدوارى بنى‌اسرائيل‌

130. اميدوارى بنى‌اسرائيل به رحمت و مغفرت الهى، به‌رغم پيشينه گوساله‌پرستى خويش:

واتّخذ قوم موسى‌ من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ...* ولمّا سقط فى أيديهم ورأوا أنّهم قد ضلّوا قالوا لئن لّم يرحمنا ربّنا ويغفر لنا لنكوننّ من الخسرين.

اعراف (7) 148 و 149

131. ايجاد اميدوارى به رحمت الهى در بنى‌اسرائيل، به رغم فسادانگيزى آنان:

وقضينآ إلى‌ بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين ...* عسى‌ ربّكم أن يرحمكم وإن عدتّم عدنا وجعلنا جهنّم‌


[1] چون مخاطب «أتأمرون» بايد غير از «النّاس» باشند، مى‌توان گفت: به قرينه «و أنتم تتلون الكتاب» منظور، عالمان دينى و مقصود از «النّاس» توده‌هاى مردم است.

[2] در اينكه منظور از «قولوا للنّاس حسنا» چيست؟ احتمالاتى وجود دارد؛ از جمله اينكه مقصود، امر به معروف باشد. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 298)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست