126. امر به معروف و دعوت مردم به كارهاى نيك، از پيمانهاى خداوند
با بنىاسرائيل:
وإذ أخذنا ميثق بنى إسرءيل ... وقولوا للنّاس حسنا ....[2]
بقره (2) 83
127. اخلاق خيرخواهى و امر به معروف، در بنىاسرائيل عصر موسى (ع):
إنّ قرون كان من قوم موسى فبغى عليهم ... إذ قال له قومه
لاتفرح إنّ اللّه لايحبّ الفرحين*
وابتغ فيما ءاتيك اللّه الدّار الأخرة ولاتنس نصيبك من الدّنيا وأحسن كما أحسن
اللّه إليك ولاتبغ الفساد فى الأرض إنّ اللّه لايحبّ المفسدين.
قصص (28) 76 و 77
امكانات بنىاسرائيل
128. اراده خداوند به برخوردارى بنىاسرائيل، از امكانات برجاىمانده
از فرعونيان:
ونريد أن نّمنّ على الّذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئِمّة
ونجعلهم الورثين* ونمكّن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهمن وجنودهما ....
قصص (28) 5 و 6
129. برخوردارى بنىاسرائيل، از امكانات رفاهى فرعون و فرعونيان، پس
از هلاكت آنان:
فأخرجنهم مّن جنَّت وعيون* وكنوز ومقام كريم*
كذلك و أورثنها بنىإسرءيل.
شعراء (26) 57- 59
فأسر بعبادى ليلا إنّكم مّتّبعون* واترك البحر رهوا إنّهم جند مّغرقون* كم تركوا من جنَّت وعيون* وزروع ومقام كريم*
ونعمة كانوا فيها فكهين*
كذلك وأورثنها قوما ءاخرين*
ولقد نجّينا بنى إسرءيل من العذاب المهين* من فرعون إنّه كان عاليا مّن المسرفين.
130. اميدوارى بنىاسرائيل به رحمت و مغفرت الهى، بهرغم پيشينه
گوسالهپرستى خويش:
واتّخذ قوم موسى من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ...* ولمّا سقط فى أيديهم ورأوا أنّهم قد ضلّوا قالوا لئن لّم يرحمنا
ربّنا ويغفر لنا لنكوننّ من الخسرين.
اعراف (7) 148 و 149
131. ايجاد اميدوارى به رحمت الهى در بنىاسرائيل، به رغم فسادانگيزى
آنان:
وقضينآ إلى بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين ...* عسى ربّكم أن يرحمكم وإن عدتّم عدنا وجعلنا جهنّم
[1] چون مخاطب «أتأمرون» بايد غير از «النّاس» باشند، مىتوان
گفت: به قرينه «و أنتم تتلون الكتاب» منظور، عالمان دينى و مقصود از «النّاس»
تودههاى مردم است.
[2] در اينكه منظور از «قولوا للنّاس حسنا» چيست؟ احتمالاتى وجود
دارد؛ از جمله اينكه مقصود، امر به معروف باشد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 298)