فوجدا عبدا مّن عبادنآ ...* فانطلقا حتّى إذا أتيآ أهل قرية ... فوجدا فيها جدارا يريد أن
ينقضّ فأقامه ....[2]
كهف (18) 65 و 77
بنّايى در تاريخ
بنّايى در دوران سليمان (ع)
3) ساخته شدن صحن و سراى قصر سليمان (ع) از آبگينههاى آبنما:
قيل لها ادخلى الصّرح فلمّا رأته حسبته لجّة وكشفت عن ساقيها قال
إنّه صرح مّمرّد مّن قوارير قالت ربّ إنّى ظلمت نفسى وأسلمت مع سليمن للّه ربّ
العلمين.
نمل (27) 44
نيز---) همين مدخل، بنّايى شياطين جنّ
بنّايى در دوران ابراهيم (ع)
4) پيشنهاد دستهجمعى قوم ابراهيم به يكديگر، مبنى بر ساختن بنايى
براى سوزاندن ابراهيم (ع):
وإنّ من شيعته لإبرهيم* إذ قال لأبيه و قومه ماذا تعبدون* قالوا ابنوا له بنينا فألقوه فى الجحيم ....
صافات (37) 83 و 85 و 97
بنّايى در دوران اصحاب كهف
5) پيشنهاد ساختن بنايى بر جايگاه اصحاب كهف، از سوى كاشفان اصحاب
كهف:
وكذلك أعثرنا عليهم ... فقالوا ابنوا عليهم بنينا ....
كهف (18) 21
بنّايى در دوران ذوالقرنين
6) ناآشنايى مردم شرق سرزمين ذوالقرنين، با بنّايى و ساختمانسازى:
ويسلونك عن ذى القرنين ...* حتّى إذا بلغ مطلع الشّمس ... لّم نجعل لّهم مّن دونها سترا.[3]
كهف (18) 83 و 90
7) اقدام ذوالقرنين به ساختن سدّى براى جلوگيرى از هجوم يأجوج و
مأجوج:
قالوا يذا القرنين إنَّ يأجوج ومأجوج مفسدون فى الأرض فهل نجعل
لك خرجا
[1] لغتنامه، ج 3، ص 4342، «بناء، بنّائى»؛ فرهنگ بزرگ سخن، ج 2،
ص 1031، «بنّايى».
[2] مقصود از «عبداً»، خضر (ع) است. (الميزان، ج 13، ص 343)
[3] از امام باقر (ع) نقل شده است كه فرمود: مقصود از «لمنجعل
لهم من دونها ستراً» اين است كه صنعت خانهسازى نمىدانستند. (تفسير عيّاشى، ج 2،
ص 350؛ مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 758؛ تفسير الصّافى، ج 3، ص 262)