2) بغى بر امام، علّت محروميّت از رحمت خداوند، در حال اضطرار، براى
باغى:
... فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إنّ اللّه غفور
رّحيم.
بقره (2) 173
... فمن اضطرَّ غير باغ ولا عاد فإنّ ربّك غفور رّحيم.
انعام (6) 145
... فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فإنّ اللّه غفور رّحيم.
نحل (16) 115
احكام بغى
3) بغى بر امام، سبب عدم جواز اكل ذبيحه غير شرعى در حال اضطرار،
براى باغى:
إنّما حرّم عليكم ... وما أهلّ به لغير اللّه فمن اضطرّ غير باغ
ولا عاد فلا إثم عليه ....
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
... أو فسقا أهلَّ لغير اللَّه به فمن اضطرَّ غير باغ ولا عاد فإنّ ربّك غفور
رّحيم.
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم ... ومآ أهلّ لغير اللّه به فمن اضطرّ غير باغ
ولا عاد فإنّ اللّه غفور رّحيم.
نحل (16) 115
4) بغى بر امام، موجب منع از خوردن خون در حال اضطرار، براى باغى:
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ... فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد
فلا إثم عليه ....
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
ميتة أو دما مَّسفوحا ... فمن اضطرَّ غير باغ ولا عاد فإنّ ربّك غفور رّحيم.
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ... فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد
فإنّ اللّه غفور رّحيم.
نحل (16) 115
5) بغى بر امام، موجب ممنوعيّت از خوردن گوشت خوك در حال اضطرار،
براى باغى:
إنّما حرّم عليكم ... ولحم الخنزير ... فمن اضطرّ غير باغ ولا
عاد فلا إثم عليه ....
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
... أو لحم خنزير فإنَّه رجس ... فمن اضطرَّ غير باغ ولا عاد فإنّ ربّك غفور
رّحيم.
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم ... ولحم الخنزير ... فمن اضطرّ غير باغ ولا
عاد فإنّ اللّه غفور رّحيم.
نحل (16) 115
6) بغى بر امام، علّت ارتداد باغى:
يأيّها الّذين ءامنوا من يرتدّ منكم عن دينه فسوف يأتى اللّه
بقوم يحبّهم ويحبّونه أذلّة على المؤمنين أعزّة على الكفرين يجهدون فى سبيل اللّه
ولايخافون لومة لائِم ....[1]
مائده (5) 54
[1] مفاد آيه شريفه، اخبار غيبى و بيان واقعه پيش از وقوع آن است.
(الكشّاف، ج 1، ص 644؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 4، جزء 6، ص 235) روايتى از حضرت
امير (ع) نقل شده كه بعد از جنگ جمل فرمود: به خدا سوگند! جنگى با اهل اين آيه
انجام نشد مگر امروز، و آيه مذكور را قرائت فرمود. (فقه القرآن، راوندى، ج 1، ص
370؛ كنزالعرفان، ج 1، ص 566 و 568) بنا بر احتمالى، مقصود از «بقوم» على (ع) و اصحاب
آن حضرتاند كه با باغيان بر خود (ناكثين، قاسطين و مارقين) جهاد كردند.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 260)