responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 272

وما تخفى صدورهم أكبر قد بيّنّا لكم الأيت إن كنتم تعقلون‌* هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم ....

آل‌عمران (3) 116 و 118 و 119

27) اخبار خداوند از بغض درونى كافران با مؤمنان:

... قد بدت البغضآء من أفوههم وما تخفى صدورهم أكبر ....

آل‌عمران (3) 118

راههاى شناخت بغض كافران‌

1. تعقّل‌

28) تعقّل مؤمنان، راهى براى شناخت دشمنان كينه‌توز:

إنّ الّذين كفروا ...* يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا بطانة مّن دونكم لايألونكم خبالًا ودّوا ما عنتّم قد بدت البغضآء من أفوههم وما تخفى صدورهم أكبر قد بيّنّا لكم الأيت إن كنتم تعقلون.

آل‌عمران (3) 116 و 118

2. لحن‌

29) لحن گفتار كافران، راهى براى شناخت بغض درونى آنان:

إنّ الّذين كفروا لن تغنى عنهم أمولهم ولا أولدهم مّن اللّه شيا وأولئك أصحب النّار هم فيها خلدون‌* ... يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا بطانة مّن دونكم لايألونكم خبالًا ودّوا ما عنتّم قد بدت البغضآء من أفوههم ....

آل‌عمران (3) 116 و 118

بغض متقين‌

30) وجود برخى بغضها در سينه تقواپيشگان، قبل از ورود به بهشت و زدوده شدن آن با ورود به بهشت:

إنّ المتّقين فى جنَّت وعيون‌* ادخلوها بسلم ءامنين‌* ونزعنا ما فى صدورهم مّن غلّ إخونا على‌ سرر مّتقبلين.

حجر (15) 45- 47

بغض مسيحيان‌

31) كينه دايمى مسيحيان با يكديگر تا روز قيامت:

ومن الّذين قالوا إنّا نصرى‌ ... فأغرينا بينهم العداوة والبغضآء إلى‌ يوم القيمة ....

مائده (5) 14

32) ايجاد بغض هميشگى ميان مسيحيان از سوى خداوند، كيفر نقض پيمان و فراموشى تذكارهاى الهى:

ومن الّذين قالوا إنّا نصرى‌ أخذنا ميثقهم فنسوا حظًّا مّمّا ذكّروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضآء إلى‌ يوم القيمة ....

مائده (5) 14

33) شكستن پيمان الهى و فراموشى تذكارهاى خداوند، زمينه كينه ميان يهود و نصارا:

ومن الّذين قالوا إنّا نصرى‌ أخذنا ميثقهم فنسوا حظًّا مّمّا ذكّروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضآء إلى‌ يوم القيمة وسوف ينبّئهم اللّه بما كانوا يصنعون. [1]

مائده (5) 14

بغض مشركان‌

34) بغض مشركان، با مسلمانان صدر اسلام و جلوگيرى آنان از ورود مسلمانان به مسجدالحرام:

يأيّها الّذين ءامنوا ... ولايجرمنّكم شنان قوم‌


[1] يك احتمال اين است كه مقصود از «بينهم» يهود و نصارا باشند. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 268)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست