ألاتتّقون‌* أتدعون بعلا ....

صافات (37) 123- 125

2) پرستش بتِ بعل، مورد سرزنش الياس (ع):

و إنّ إلياس ...* إذ قال لقومه ألاتتّقون‌* أتدعون بعلا و تذرون أحسن الخلقين.

صافات (37) 123- 125

3) بى‌تقوايى قوم الياس زمينه‌ساز انحراف از حق و پرستش بتِ بعل:

و إنّ إلياس لمن المرسلين‌* إذ قال لقومه ألاتتّقون‌* أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخلقين.

صافات (37) 123- 125

بغض‌

بغض، ضدّ حبّ و به معناى تنفّر نفس از چيزى است كه نسبت به آن بى‌ميل باشد. [1] در اين مدخل از واژه «اضغان»، «بغضاء»، «شنئان»، «غلّ»، «مقت» و هر آنچه معناى «بغض» را مى‌فهماند استفاده شده است.

اهمّ عناوين: آثار بغض، بغض ابراهيم (ع)، بغض خدا، بغض كافران، رفع بغض، عوامل بغض.

آثار بغض‌

1. بى‌عدالتى‌

1) بغض، زمينه‌ساز انحراف از عدالت:

... ولايجرمنّكم شنان قوم على‌ ألّاتعدلوا ....

مائده (5) 8

2. تجاوز

2) بغض، زمينه‌ساز تجاوز و تعدى به ديگران:

... ولايجرمنّكم شنان قوم أن صدّوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا ....

مائده (5) 2

3. مانع پيروزى‌

3) كينه‌توزى در جامعه، مانع پيروزى و موفقيّت در جنگ:

... و ألقينا بينهم العدوة والبغضآء إلى‌ يوم القيمة كلّمآ أوقدوا نارا لّلحرب أطفأها اللّه .... [2]

مائده (5) 64

بغض ناپسند

4) بغض داشتن نسبت به مؤمنان، صفتى ناپسند:

والّذين جاءو من بعدهم يقولون ربّنا ... ولاتجعل فى قلوبنا غلّا لّلّذين ءامنوا ....

حشر (59) 10

بغض ابراهيم (ع)

5) ابراهيم (ع)، اسوه‌اى نيكو براى مؤمنان در اعلان بغض نسبت به مشركان:

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة والبغضاء أبدا حتّى‌ تؤمنوا باللّه وحده ....

ممتحنه (60) 4

6) رفع بغض ابراهيم (ع) و ياران او نسبت به كافران، در صورت ايمان آوردن آنان به خداى واحد:

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة والبغضاء أبدا حتّى‌ تؤمنوا باللّه وحده ....

ممتحنه (60) 4

7) شرك و بت پرستى، عامل بغض ابراهيم (ع) به قومش:

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم‌

[1] مفردات، ص 136، «بغض».

[2] يك احتمال اين است كه «كلّما أوقدوا ...» بيان «وألقينا بينهم ...» باشد. (الميزان، ج 6، ص 36)