أنّى يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن
المال قال إنّ اللّه اصطفل- ه عليكم ....[1]
بقره (2) 246 و 247
29) گزينش طالوت براى زمامدارى بنىاسرائيل، براساس مشيّت خداوند:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ... وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه
قد بعث لكم طالوت ملكا ... قال إنّ اللّه اصطفل- ه عليكم ... واللّه يؤتى ملكه من
يشاء ....
بقره (2) 246 و 247
30) آگاه نبودن بنىاسرائيل از ملاكهاى گزينش خداوند، منشأ اعتراض
آنها به انتخاب طالوت:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال قال إنّ اللّه
اصطفل- ه عليكم وزاده بسطة فى العلم والجسم واللّه يؤتى ملكه من يشاء واللّه وسع
عليم.
بقره (2) 246 و 247
31) توانايى علمى و جسمى طالوت، معيار گزينش وى براى فرماندهى
بنىاسرائيل، از جانب خداوند:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ... قال إنّ اللّه اصطفل- ه عليكم وزاده
بسطة فى العلم والجسم ....
بقره (2) 246 و 247
32) بازگشت صندوق و حمل آن به دست فرشتگان، نشانه برگزيده شدن طالوت
به فرماندهى از طرف خداوند:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا ... قال إنّ
اللّه اصطفيه عليكم ...*
وقال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التّابوت فيه سكينة مّن رّبّكم وبقيّة
مّمّا ترك ءال موسى وءال هرون تحمله الملئكة إنّ فى ذلك لأية لّكم إن كنتم
مّؤمنين.[2]
بقره (2) 246- 248
18. عيسى (ع)
33) عيسى (ع) بنده برگزيده خداوند براى نبوت الهى:
وزكريّا ويحيى وعيسى ...* ومن ءابآئِهم وذرّيَّتهم وإخونهم واجتبينهم ...* أولئك الّذين ءاتينهم الكتب والحكم والنّبوّة فإن يكفر بها
هؤلاء فقد وكّلنا بها قوما لّيسوا بها بكفرين.
انعام (6) 85 و 87 و 89
شرع لكم مّن الدّين ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما
وصّينا به إبرهيم وموسى وعيسى ... اللّه يجتبى إليه من يشاء ....
شورى (42) 13
19. لوط (ع)
34) لوط (ع) بنده برگزيده خداوند براى مقام نبوت:
و إسمعيل واليسع ويونس ولوطا ...* ومن ءابآئِهم وذرّيَّتهم وإخونهم واجتبينهم ...
[1] چون طالوت از خانواده نبوّت و سلطنت نبود، انتخاب او باعث
اعتراض بنىاسرائيل شد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 612؛ الميزان، ج 2، ص 286)
[2] جمله «إنّ فى ذلك لأية لكم ...» دلالت دارد كه بنىاسرائيل از
پيامبرشان نشانه گزينش طالوت را از سوى خداوند خواستند و خداوند مىفرمايد: در اين
بازگشتِ صندوق و حمل آن به واسطه فرشتگان براى آنچه خواستيد نشانه است. (الميزان،
ج 2، ص 291)