50) پندار زيركان و عاقلان مجرم، نسبت به توقّف و حيات يك روزه خود
در عالم برزخ:
يوم ينفخ فى الصّور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا* نَّحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لَّبثتم
إلّايوما.[1]
طه (20) 102 و 104
51) گفتگوى زمزمهگونه مجرمان در قيامت، درباره مدت توقّف خود در
عالم برزخ:
يوم ينفخ فى الصّور ونحشرالمجرمين يومئذ زرقا* يتخفتون بينهم إن لّبثتم إلّاعشرا.[2]
طه (20) 102 و 103
52) ناآگاهى مجرمان، درباره مدت توقف خود در عالم برزخ:
ويوم تقوم السّاعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا
يؤفكون* وقال الّذين أوتوا العلم والإيمن لقد لبثتم فى كتب اللّه إلى
يوم البعث فهذا يوم البعث ولكنّكم كنتم لاتعلمون.[3]
روم (30) 55 و 56
53) آگاهى خداوند از گفتار مجرمان، درباره زمان ماندن در برزخ:
يوم ينفخ فى الصّور ونحشرالمجرمين يومئذ زرقا* يتخفتون بينهم إن لّبثتم إلّاعشرا* نَّحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لَّبثتم إلّا
يوما.
طه (20) 102- 104
54) سوگند مجرمان در قيامت، براى اثبات مكث كوتاه خود در عالم برزخ و
ردّ آن از سوى علماى با ايمان:
ويوم تقوم السّاعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا
يؤفكون* وقال الّذين أوتوا العلم والإيمن لقد لبثتم فى كتب اللّه إلى
يوم البعث فهذا يوم البعث ولكنّكم كنتم لاتعلمون.
روم (30) 55 و 56
55) ديدار مجرمان از فرشتگان، به هنگام مرگ و در برزخ:
يوم يرون الملئكة لا بشرى يومئذ لّلمجرمين ويقولون حجرا
مّحجورا.[4]
فرقان (25) 22
56) اخبار ملائكه به مجرمان در برزخ، نسبت به محروميّت آنان از رحمت
الهى:
يوم يرون الملئكة لا بشرى يومئذ لّلمجرمين ويقولون حجرا
مّحجورا.
فرقان (25) 22
57) ظهور حبط و بىارزشى اعمال مجرمان در برزخ:
يوم يرون الملئكة لا بشرى يومئذ لّلمجرمين ويقولون حجرا مّحجورا* وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلنه هباء مّنثورا.
فرقان (25) 22 و 23
[1] مقصود از «إن لبثتم ...» طبق يك احتمال توقّف در عالم قبر
است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 48)
[2] «خَفْت» به معناى پنهان كردن گفتار است (مفردات، ص 289،
«خفت») و «يتخافتون» (كه مشتق از آن است) يعنى زمزمهاى و آهسته صحبت مىكنند.
[3] مقصود از «لبثوا» مىتواند توقف در عالم برزخ و قبر باشد.
(مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 486)
[4] برخى مفسّران گفتهاند: مقصود از «يوم يرون الملائكة ...» روز
مرگ و عالم برزخ است. (الميزان، ج 15، ص 200- 201)