ما جعل اللّه من بحيرة ولا سآئِبة ولا وصيلة ولا حام ولكنّ
الّذين كفروا يفترون على اللّه الكذب وأكثرهم لايعقلون.
مائده (5) 103
4. هواپرستى
43) تحريمهاى بىجاى مشركان، برخاسته از هواپرستى آنان:
وما لكم ألّاتأكلوا ممَّا ذكر اسم اللّه عليه وقد فصّل لكم مّا
حرّم عليكم إلّاما اضطررتم إليه وإنَّ كثيرا لَّيضلّون بأهوائِهم بغير علم إنَّ
ربَّك هو أعلم بالمعتدين.
انعام (6) 119
سيقول الّذين أشركوا لو شآء اللّه مآ أشركنا ولا ءابآؤنا
ولاحرّمنا من شىء كذلك كذّب الّذين من قبلهم حتّى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم مّن
علم فتخرجوه لنآ إن تتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن أنتم إلّاتخرصون* قل هلمَّ شهداءكم الَّذين يشهدون أنَّ اللّه حرّم هذا ...
ولاتتّبع أهواء الّذين كذّبوا بايتنا ....
انعام (6) 148 و 150
نيز---) همين مدخل، اهداف بدعتگذاران
كسب با بدعت
44) حرمت درآمد ناچيز به دست آمده از راه بدعتگذارى:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.[2]
بقره (2) 79
كيفر بدعت
45) گرفتارى بدعتگذاران به عذاب الهى:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.[3]
بقره (2) 79
وقالوا هذه أنعم وحرث حجر لّايطعمهآ إلّامن نَّشآء بزعمهم وأنعم
حرّمت ظهورها وأنعم لّايذكرون اسم اللَّه عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا
يفترون* وقالوا ما فى بطون هذه الأنعم خالصة لّذكورنا ومحرّم
[1] در روايتى از امام صادق (ع) «خلق اللَّه» به دين خدا تفسير
شده است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 173)
[2] بر اساس يك احتمال مقصود از «ممّا يكسبون» مال حرام و رشوهاى
است كه (علماى يهود) از عوام مىگرفتند. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 293) روشن است كه
علماى يهود در مقابل تحريف كتاب آسمانى و بدعتگذارى در دين به جمعآورى چنين
اموالى مىپرداختند.
[3] «ويل» كلمهاى است كه انسان به هنگام گرفتارى به عذاب، آن را
بر زبان جارى مىسازد و در اصل، به معناى عذاب است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 291)