قد ضلّوا وما كانوا مهتدين* ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل ءالذّكرين حرّم أم الأنثيين
أمّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصّيكم اللّه بهذا فمن أظلم
ممّن افترى على اللّه كذبا ... إنّ اللّه لايهدى القوم الظَّلمين.
ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ومنهم مّن إن تأمنه
بدينار لّايؤدّه إليك إلّامادمت عليه قآئِما ذلك بأنّهم قالوا ليس علينا فى
الأمّيّين سبيل ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75
بدعت در جاهليّت
11) تحريم بىدليل برخى از چهارپايان حلال گوشت، از سوى مشركان در
جاهليّت:
وقالوا هذه أنعم وحرث حجر لّايطعمهآ إلّامن نَّشآء بزعمهم وأنعم
حرّمت ظهورها وأنعم لّايذكرون اسم اللَّه عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا
يفترون.
انعام (6) 138
12) بدعتگذارى سران شرك در دوران جاهليّت با سوء استفاده جهل مردم:
ما جعل اللّه من بحيرة ولا سآئِبة ولا وصيلة ولا حام ولكنّ
الّذين كفروا يفترون على اللّه الكذب وأكثرهم لايعقلون.[1]
مائده (5) 103
ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل ءالذّكرين حرّم أم الأنثيين
أمّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصّيكم اللّه بهذا فمن أظلم
ممّن افترى على اللّه كذبا لّيضلّ النّاس بغير علم ....[2]
انعام (6) 144
13) مشركان عصر جاهليّت، نسبتدهنده بدعتهاى خويش به خداوند:
سيقول الّذين أشركوا لو شآء اللّه مآ أشركنا
[1] بر اساس يك احتمال مقصود از «أكثرهم لايعقلون» اتباع و پيروان
سران شرك است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 390)
[2] بنا بر يك احتمال «بغير علم» متعلّق به محذوفى است كه حال از
«النّاس» است. (روحالمعانى، ج 5، جزء 8، ص 64)