responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 174

قد ضلّوا وما كانوا مهتدين‌* ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل ءالذّكرين حرّم أم الأنثيين أمّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصّيكم اللّه بهذا فمن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا ... إنّ اللّه لايهدى القوم الظَّلمين.

انعام (6) 140 و 144

بدعت‌گذاران‌

1. اهل‌كتاب---) همين مدخل، بدعتهاى اهل‌كتاب‌

2. بنى‌اسرائيل---) همين مدخل، بدعتهاى بنى‌اسرائيل‌

3. مشركان---) همين مدخل، بدعت در جاهليّت‌

4. يهود---) همين مدخل، بدعتهاى اهل‌كتاب و بدعتهاى بنى‌اسرائيل‌

اهداف بدعت‌گذاران‌

1. دستيابى به دنيا

9) نيل به بهره ناچيز دنيايى، هدف بدعت‌گذاران در دين:

فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا ....

بقره (2) 79

ولاتقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلل وهذا حرام لّتفتروا على اللّه الكذب إنّ الّذين يفترون على اللّه الكذب لايفلحون‌* متع قليل ....

نحل (16) 116 و 117

2. نقض تعهّدات‌

10) بدعت‌گذارى اهل‌كتاب، براى توجيه نقض تعهّدات اجتماعى خود:

ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ومنهم مّن إن تأمنه بدينار لّايؤدّه إليك إلّامادمت عليه قآئِما ذلك بأنّهم قالوا ليس علينا فى الأمّيّين سبيل ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.

آل‌عمران (3) 75

بدعت در جاهليّت‌

11) تحريم بى‌دليل برخى از چهارپايان حلال گوشت، از سوى مشركان در جاهليّت:

وقالوا هذه أنعم وحرث حجر لّايطعمهآ إلّامن نَّشآء بزعمهم وأنعم حرّمت ظهورها وأنعم لّايذكرون اسم اللَّه عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون.

انعام (6) 138

12) بدعت‌گذارى سران شرك در دوران جاهليّت با سوء استفاده جهل مردم:

ما جعل اللّه من بحيرة ولا سآئِبة ولا وصيلة ولا حام ولكنّ الّذين كفروا يفترون على اللّه الكذب وأكثرهم لايعقلون. [1]

مائده (5) 103

ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل ءالذّكرين حرّم أم الأنثيين أمّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصّيكم اللّه بهذا فمن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا لّيضلّ النّاس بغير علم .... [2]

انعام (6) 144

13) مشركان عصر جاهليّت، نسبت‌دهنده بدعتهاى خويش به خداوند:

سيقول الّذين أشركوا لو شآء اللّه مآ أشركنا


[1] بر اساس يك احتمال مقصود از «أكثرهم لايعقلون» اتباع و پيروان سران شرك است. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 390)

[2] بنا بر يك احتمال «بغير علم» متعلّق به محذوفى است كه حال از «النّاس» است. (روح‌المعانى، ج 5، جزء 8، ص 64)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست