54) وقوع جنگ بدر، امرى از پيش رقم خورده و تعيين شده:
إذ أنتم بالعدوة الدّنيا وهم بالعدوة القصوى والرّكب أسفل منكم
ولو تواعدتّم لاختلفتم فى الميعد ولكن لّيقضى اللّه أمرا كان مفعولًا لّيهلك من
هلك عن بيّنة ويحيى من حىّ عن بيّنة وإنّ اللّه لسميع عليم.[1]
انفال (8) 42
55) پيروزى مسلمانان در غزوه بدر، امرى از پيش رقم خورده و تعيين
شده:
إذ أنتم بالعدوة الدّنيا وهم بالعدوة القصوى والرّكب أسفل منكم
ولو تواعدتّم لاختلفتم فى الميعد ولكن لّيقضى اللّه أمرا كان مفعولًا ....[2]
انفال (8) 42
وإذ يريكموهم إذ التقيتم فى أعينكم قليلا ويقلّلكم فى أعينهم
ليقضى اللّه أمرا كان مفعولًا ....
انفال (8) 44
شهيدان غزوه بدر
56) شهادت برخى از رزمندگان مسلمان در غزوه بدر:
ولاتقولوا لمن يقتل فى سبيل اللّه أموت بل أحياء ولكن لّاتشعرون.
بقره (2) 154
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون.
آلعمران (3) 169
من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا اللّه عليه فمنهم مّن قضى نحبه
ومنهم مّن ينتظر وما بدّلوا تبديلا.[3]
احزاب (33) 23
57) برخوردارى شهيدان غزوه بدر از حيات ويژه و ناتوانى انديشهها از
درك آن:
ولاتقولوا لمن يقتل فى سبيل اللّه أموت بل أحياء ولكن لّاتشعرون.[4]
بقره (2) 154
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم يرزقون.[5]
آلعمران (3) 169
نيز---) شهادت
58) وفاى شهيدان بدر به پيمان الهى:
من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا اللّه عليه فمنهم مّن قضى نحبه
ومنهم مّن ينتظر وما بدّلوا تبديلا.
احزاب (33) 23
پاداش شهيدان غزوه بدر
1. آرامش روحى
59) برداشته شدن اندوه و ترس از شهيدان بدر:
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون* فرحين بمآ ءاتهم اللّه من فضله ويستبشرون بالّذين لم يلحقوا بهم
مّن خلفهم ألّا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
آلعمران (3) 169 و 170
[1] بنا بر يك احتمال، مقصود از «ليقضى اللّه ...» اصل وقوع جنگ
بدر است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 839)
[2] مقصود از «ليقضى اللّه ...» پيروزى مؤمنان در جنگ بدر است.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 840)
[3] بنا بر اينكه جمله «فمنهم من قضى نحبه» از اين آيه شريفه
درباره شهداى بدر باشد. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 549)
[4] شأن نزول آيه ياد شده شهيدان غزوه بدر است. (مجمعالبيان، ج
1- 2، ص 433)
[5] بنا بر اين احتمال كه شأن نزول آيه ياد شده شهيدان غزوه بدر
باشد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 880)