الأرض تريدون عرض الدّنيا .... [1]

انفال (8) 67

13) گرفتن اسير در جنگ بدر، مقتضى گرفتارى مجاهدان به عذابى بزرگ:

ما كان لنبىّ أن يكون له أسرى‌ حتّى‌ يثخن فى الأرض تريدون عرض الدّنيا ...* لّولا كتب مّن اللّه سبق لمسّكم فيمآ أخذتم عذاب عظيم. [2]

انفال (8) 67 و 68

14) گرفتن اسير در جنگ بدر، مقتضى شكست مسلمانان در آن نبرد:

ما كان لنبىّ أن يكون له أسرى‌ حتّى‌ يثخن فى الأرض تريدون عرض الدّنيا ...* لّولا كتب مّن اللّه سبق لمسّكم فيمآ أخذتم عذاب عظيم. [3]

انفال (8) 67 و 68

15) اسارت گروهى از دشمنان در جنگ بدر، به دست مسلمانان و آزاد ساختن آنان با فديه گرفتن:

يأيّها النّبىّ قل لّمن فى أيديكم مّن الأسرى‌ إن يعلم اللّه فى قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مّمّآ أخذ منكم ....

انفال (8) 70

امدادهاى خدا در غزوه بدر

16) يارى و مدد خداوند به مؤمنان، در جنگ بدر:

ولقد نصركم اللّه ببدر و أنتم أذلّة ....

آل‌عمران (3) 123

فلم تقتلوهم ولكنَّ اللّه قتلهم وما رميت إذ رميت ولكنّ اللّه رمى‌ وليبلى المؤمنين منه بلآء حسنا إنّ اللّه سميع عليم.

انفال (8) 17

17) جلوه غير واقعى تعداد نيروها در جنگ بدر، امدادى از سوى خداوند براى مؤمنان:

قد كان لكم ءاية فى فئتين التقتا فئة تقتل فى سبيل اللّه وأخرى‌ كافرة يرونهم مّثليهم رأى العين واللّه يؤيّد بنصره من يشاء .... [4]

آل‌عمران (3) 13

وإذ يريكموهم إذ التقيتم فى أعينكم قليلا ويقلّلكم فى أعينهم ليقضى اللّه أمرا كان مفعولًا وإلى اللّه ترجع الأمور.

انفال (8) 44

18) سستى پيكارگران احد، به رغم بهره‌مندى از امداد الهى در غزوه بدر، درخور سرزنش الهى:

إذ همّت طّآئِفتان منكم أن تفشلا واللّه وليّهما وعلى اللّه فليتوكّل المؤمنون‌* ولقد نصركم اللّه ببدر و أنتم أذلّة .... [5]

آل‌عمران (3) 122 و 123

19) امداد خداوند به مسلمانان در جنگ بدر و پيروزى آنان به بركت وجود پيامبر (ص):

... ومآ أنزلنا على‌ عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان .... [6]

انفال (8) 41

[1] «تريدون عرض الدنيا» خطاب به مؤمنان است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 858)

[2] مقصود از «فيما أخذتم» اسير است. (الميزان، ج 9، ص 136)

[3] برخى برآنند كه منظور از «عذاب عظيم» شكست در جنگ بدر است. (روح‌المعانى، ج 6، جزء 10، ص 51)

[4] در مورد مرجع ضماير «يرونهم مثليهم» احتمالاتى وجود دارد؛ از جمله: 1. ضمير فاعلى «يرون» مسلمانان و ضمير مفعولى مشركان باشد؛ 2. ضمير فاعلى «يرون» مشركان و ضمير مفعولى مسلمانان و ضمير «مثليهم» هم مشركان باشد. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 709)

[5] آيه 122 ناظر به داستان جنگ احد است و لحن آيه 123 از سرزنش مسلمانانى حكايت دارد كه در جنگ احُد تصميم به سستى و نافرمانى گرفتند. (الميزان، ج 4، ص 6- 7)

[6] برداشت ياد شده بنابر احتمالى است كه مقصود از «ما أنزلنا ...» نصرت و يارى باشد. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 831؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 6، جزء 10، ص 14) با توجّه به اينكه آيات 9 تا 12 سوره انفال (8) امدادهاى الهى را شامل همه پيكارگران بدر مى‌داند و اين آيه، پيامبر (ص) را محلّ نزول امدادها مى‌شمرد معلوم مى‌شود وجود پيامبر (ص) در نزول امدادها دخالت فراوانى داشته است.