2. اهل‌كتاب‌

35) ناخشنودى بخيلان اهل‌كتاب، از نزول هرگونه خيرى بر مسلمانان:

ما يودّ الّذين كفروا من أهل الكتب ... أن ينزّل عليكم مّن خير مّن رّبّكم ....

بقره (2) 105

3. صاحبان باغ سوخته‌

36) بخل‌ورزى صاحبان باغ سوخته، در انفاق ميوه‌ها به مستمندان:

... أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* أن لّايدخلنّها اليوم عليكم مّسكين.

قلم (68) 17- 19 و 24

37) بخل‌ورزى صاحبان باغ، موجب محروم ماندن خودشان از ميوه‌هاى باغ:

... أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* أن لّايدخلنّها اليوم عليكم مّسكين‌* بل نحن محرومون.

قلم (68) 17- 19 و 24 و 27

38) بخل‌ورزى صاحبان باغ در اعطاى ميوه به مستمندان، موجب قرار گرفتن آنان در زمره ستمگران:

... أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك ...* أن لّايدخلنّها اليوم عليكم مّسكين‌* قالوا ... إنّا كنّا ظلمين.

قلم (68) 17- 19 و 24 و 29

39) بخل‌ورزى صاحبان باغ، علّت قرار گرفتن آنان در زمره طغيانگران:

... أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون‌* فانطلقوا وهم يتخفتون‌* أن لّايدخلنّها اليوم عليكم مّسكين‌* قالوا يويلنا إنّا كنّا طغين.

قلم (68) 17 و 18 و 23 و 24 و 31

4. عاص‌بن‌وائل‌

40) بخل‌ورزى عاص‌بن‌وائل، در رد كردن يتيمان و ترغيب نكردن ديگران به اطعام بينوايان:

فذلك الّذى يدعّ اليتيم‌* ولايحضّ على‌ طعام المسكين. [1]

ماعون (107) 2 و 3

5. عالمان يهود

41) بخل شديد و انحصارطلبى اهل‌كتاب (عالمان يهود):

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت والطَّغوت ويقولون للّذين كفروا هؤلاء أهدى‌ من الّذين ءامنوا سبيلا* أم لهم نصيب مّن الملك فإذا لّايؤتون النَّاس نقيرا. [2]

نساء (4) 51 و 53

6. قارون‌

42) قارون، ثروت‌اندوزى بخيل از بنى‌اسرائيل، در زمان موسى (ع):

إنّ قرون كان من قوم موسى‌ ... وءاتل- ه من الكنوز ... إذ قال له قومه ...* ... وأحسن كما أحسن اللّه إليك ...* قال إنّما أوتيته على‌ علم عندى ....

قصص (28) 76- 78

[1] بعضى گفته‌اند: آيه ياد شده درباره «عاص‌بن‌وائل» نازل شده است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 834)

[2] طبق نقل برخى مفسّران، اين آيات در مذمّت علماى يهود نازل شده است. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 92؛ الميزان، ج 4، ص 375)