responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 139

ءالهتكم ولاتذرنّ ودّا ولا سواعا ولايغوث ويعوق ونسرا.

نوح (71) 21 و 23

137) دعوت اشراف مكّه از مشركان به پايدارى بر بتهاى خويش:

أجعل الألهة إلها وحدا إنّ هذا لشى‌ء عجاب‌* و انطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على‌ ءالهتكم إنّ هذا لشى‌ء يراد.

ص (38) 5 و 6

نيز---) همين مدخل، امداد به بتها

ربوبيّت بتها

138) اعتقاد مشركان عصر يوسف (ع) به ربوبيّت بتها:

يصحبى السّجن ءأرباب مّتفرّقون خير أم اللّه الوحد القهّار* ما تعبدون من دونه إلّاأسمآء سمَّيتموهآ أنتم وءابآؤكم .... [1]

يوسف (12) 39 و 40

شفاعت بتها---) همين مدخل، انگيزه‌هاى بت‌پرستى، شفاعت‌

شكل بتها---) همين مدخل، بتهاى قوم ابراهيم‌

علاقه به بتها

139) شيفتگى بنى‌اسرائيل به بتها، به هنگام مشاهده آنها در مسير راه مصر به سرزمين مقدّس:

وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على‌ قوم يعكفون على‌ أصنام لّهم قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة ....

اعراف (7) 138

140) علاقه و محبّت بت‌پرستان به بتهاى خويش همانند علاقه به خدا:

ومن النّاس من يتّخذ من دون اللّه أندادا يحبّونهم كحبّ اللّه والّذين ءامنوا أشدّ حبًّا لّلّه ولو يرى الّذين ظلموا إذ يرون العذاب أنّ القوّة للّه جميعا وأنّ اللّه شديد العذاب. [2]

بقره (2) 165

قربانى براى بتها

141) قربانى فرزندان، براى بت، از سنّتهاى نارواى عصر جاهليّت:

وكذلك زيّن لكثير مّن المشركين قتل أولدهم شركآؤهم .... [3]

انعام (6) 137

مخلوق بودن بتها

142) مخلوق بودن بتها، دليل عدم شايستگى آنها براى پرستش:

أيشركون ما لايخلق شيا وهم يخلقون.

اعراف (7) 191

والّذين يدعون من دون اللّه لايخلقون شيا وهم يخلقون.

نحل (16) 20

واتّخذوا من دونه ءالهة لّايخلقون شيا وهم يخلقون ولايملكون لأنفسهم ضرّا ولا نفعا ولايملكون موتا ولا حيوة ولا نشورا.

فرقان (25) 3

قال أتعبدون ما تنحتون‌* واللّه خلقكم وما تعملون.

صافات (37) 95 و 96


[1] در مصر باستان، مردم براى هر شأنى از شئون عالم، ربّ النّوعى قائل بوده و براى هر يك از ربّ‌النوّعها بتى ساخته بودند. (الميزان، ج 11، ص 175)

[2] برخى مفسّران، «انداد» را اصنام دانستند. (تفسير التحريروالتنوير، ج 2، جزء 2، ص 90)

[3] محبّت وهمى بتها در دل مشركان، سبب زينت يافتن كشتن فرزندان براى بتها شده است. (الميزان، ج 7، ص 361)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست