139) شيفتگى بنىاسرائيل به بتها، به هنگام مشاهده آنها در مسير راه
مصر به سرزمين مقدّس:
وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لّهم
قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة ....
اعراف (7) 138
140) علاقه و محبّت بتپرستان به بتهاى خويش همانند علاقه به خدا:
ومن النّاس من يتّخذ من دون اللّه أندادا يحبّونهم كحبّ اللّه
والّذين ءامنوا أشدّ حبًّا لّلّه ولو يرى الّذين ظلموا إذ يرون العذاب أنّ القوّة
للّه جميعا وأنّ اللّه شديد العذاب.[2]
بقره (2) 165
قربانى براى بتها
141) قربانى فرزندان، براى بت، از سنّتهاى نارواى عصر جاهليّت:
وكذلك زيّن لكثير مّن المشركين قتل أولدهم شركآؤهم ....[3]
انعام (6) 137
مخلوق بودن بتها
142) مخلوق بودن بتها، دليل عدم شايستگى آنها براى پرستش:
أيشركون ما لايخلق شيا وهم يخلقون.
اعراف (7) 191
والّذين يدعون من دون اللّه لايخلقون شيا وهم يخلقون.
نحل (16) 20
واتّخذوا من دونه ءالهة لّايخلقون شيا وهم يخلقون ولايملكون
لأنفسهم ضرّا ولا نفعا ولايملكون موتا ولا حيوة ولا نشورا.
فرقان (25) 3
قال أتعبدون ما تنحتون* واللّه خلقكم وما تعملون.
صافات (37) 95 و 96
[1] در مصر باستان، مردم براى هر شأنى از شئون عالم، ربّ النّوعى
قائل بوده و براى هر يك از ربّالنوّعها بتى ساخته بودند. (الميزان، ج 11، ص 175)
[2] برخى مفسّران، «انداد» را اصنام دانستند. (تفسير
التحريروالتنوير، ج 2، جزء 2، ص 90)
[3] محبّت وهمى بتها در دل مشركان، سبب زينت يافتن كشتن فرزندان
براى بتها شده است. (الميزان، ج 7، ص 361)