قتلهم الأنبيآء بغير حقّ وقولهم قلوبنا غلف بل طبع اللّه عليها بكفرهم فلايؤمنون إلّاقليلا.

نساء (4) 155

لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل وأرسلنآ إليهم رسلا كلّما جآءهم رسول بما لاتهوى‌ أنفسهم فريقا كذّبوا وفريقا يقتلون.

مائده (5) 70

420) كشته شدن انبيا از سوى بنى‌اسرائيل، برخاسته از عقيده نادرست آنان به مصونيّت از عذاب الهى:

لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل وأرسلنآ إليهم رسلا كلّما جآءهم رسول بما لاتهوى‌ أنفسهم فريقا كذّبوا وفريقا يقتلون‌* وحسبوا ألّاتكون فتنة فعموا وصمّوا ثمَّ تاب اللَّه عليهم ثمَّ عموا وصمّوا كثير مّنهم واللَّه بصير بما يعملون. [1]

مائده (5) 70 و 71

421) كوشش مستمرّ بنى‌اسرائيل براى كشتن پيامبران:

لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل وأرسلنآ إليهم رسلا كلّما جآءهم رسول بما لاتهوى‌ أنفسهم فريقا كذّبوا وفريقا يقتلون.

مائده (5) 70

422) شهادت بسيارى از انبياى الهى به دست يهود، به رغم مشاهده معجزات و علم به حقانيّت آنان:

الَّذين قالوا إنَّ اللَّه عهد إلينآ ألّانؤمن لرسول حتَّى‌ يأتينا بقربان تأكله النَّار قل قد جآءكم رسل مّن قبلى بالبيّنت وبالّذى قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صدقين.

آل‌عمران (3) 183

423) هواپرستى و خودبرتربينى بنى‌اسرائيل، واداركننده آنان به تكذيب يا قتل پيامبران:

ولقد ءاتينا موسى الكتب وقفّينا من بعده بالرّسل وءاتينا عيسى ابن مريم البيّنت وأيّدنه بروح القدس أفكلّما جاءكم رسول بما لاتهوى‌ أنفسكم استكبرتم ففريقا كذّبتم وفريقا تقتلون.

بقره (2) 87

لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل وأرسلنآ إليهم رسلا كلّما جآءهم رسول بما لاتهوى‌ أنفسهم فريقا كذّبوا وفريقا يقتلون.

مائده (5) 70

قضاوت انبيا

424) داورى براى حلّ اختلافات مردم، از وظايف پيامبران:

كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه ....

بقره (2) 213

ما كان لبشر أن يؤتيه اللّه الكتب والحكم والنّبوّة ....

آل‌عمران (3) 79

إنّآ أنزلنا التّورية ... يحكم بها النّبيّون ....

مائده (5) 44

أولئك الّذين ءاتينهم الكتب والحكم والنّبوّة ....

انعام (6) 89

كتاب‌هاى انبيا

425) برخوردارى انبيا از كتاب آسمانى:

كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين وأنزل معهم الكتب بالحقّ ....

بقره (2) 213

وإذ أخذ اللّه ميثق النّبيّين لمآ ءاتيتكم مّن كتب وحكمة ....

آل‌عمران (3) 81

... رسل مّن قبلك جآءو بالبيّنت والزّبر والكتب المنير.

آل‌عمران (3) 184

... ءامنوا باللّه ورسوله والكتب الّذى نزّل على‌

[1] «فتنه» به معناى عذاب نيز آمده است. (مفردات راغب)