رّسلا مّبشّرين ومنذرين لئلّا يكون للنَّاس على اللَّه حجّة بعد الرّسل وكان اللّه عزيزا حكيما.

نساء (4) 165

يأهل الكتب قد جآءكم رسولنا يبيّن لكم على‌ فترة مّن الرّسل أن تقولوا ما جآءنا من بشير ولانذير فقد جآءكم بشير ونذير ....

مائده (5) 19

وما نرسل المرسلين إلّامبشّرين ومنذرين ....

انعام (6) 48

يمعشر الجنّ والإنس ألم يأتكم رسل مّنكم يقصّون عليكم ءايتى وينذرونكم لقآء يومكم هذا قالوا شهدنا على‌ أنفسنا وغرّتهم الحيوة الدّنيا وشهدوا على‌ أنفسهم أنّهم كانوا كفرين.

انعام (6) 130

ينزّل الملئكة بالرّوح من أمره على‌ من يشآء من عباده أن أنذروا ....

نحل (16) 2

وما نرسل المرسلين إلّامبشّرين ومنذرين ....

كهف (18) 56

وما أهلكنا من قرية إلّالها منذرون.

شعراء (26) 208

وما كنت بجانب الطّور إذ نادينا ولكن رّحمة مّن رّبّك لتنذر قوما مّا أتهم مّن نّذير مّن قبلك ....

قصص (28) 46

وما أرسلنا فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا بما أرسلتم به كفرون.

سبأ (34) 34

إنّا أرسلنك بالحقّ بشيرا ونذيرا وإن مّن أمّة إلّاخلا فيها نذير.

فاطر (35) 24

... أولم نعمّركم مّا يتذكّر فيه من تذكّر وجاءكم النّذير ....

فاطر (35) 37

وأقسموا باللّه جهد أيمنهم لئن جاءهم نذير لّيكوننّ أهدى‌ من إحدى الأمم فلمّا جاءهم نذير مّا زادهم إلّانفورا.

فاطر (35) 42

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71 و 73

وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا وجدنا ءاباءنا على‌ أمّة و إنّا على‌ ءاثرهم مّقتدون.

زخرف (43) 23

هذا نذير مّن النّذر الأولى‌.

نجم (53) 56

حكمة بلغة فما تغن النّذر.

قمر (54) 5

فكيف كان عذابى ونذر.

قمر (54) 16

تكاد تميّز من الغيظ كلّما ألقى فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير.

ملك (67) 9

نيز---) انذار، انذارهاى انبيا

اهانت به انبيا---) همين مدخل، استهزاى انبيا

ايمان به انبيا

130) ايمان پيامبر (ص) و مؤمنان به خدا، ملائكه، كتاب‌هاى آسمانى و انبياى الهى:

ءامن الرّسول بما أنزل إليه من رّبّه والمؤمنون كلٌّ ءامن باللّه وملئكته وكتبه ورسله لانفرّق بين أحد مّن رّسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير.

بقره (2) 285

131) ايمان به انبيا همراه ايمان به خدا، فرشتگان و كتاب‌هاى آسمانى سبب رهايى از گمراهى:

يأيّها الّذين ءامنوا ءامنوا باللّه ورسوله والكتب الّذى نزّل على‌ رسوله والكتب الّذى أنزل من قبل ومن يكفر باللّه وملئكته وكتبه‌