59) گرفتار شدن ايّوب (ع) به رنج و عذاب، موجب وسوسه شدن او از سوى شيطان:

واذكر عبدنا أيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الشّيطن بنصب وعذاب. [1]

ص (38) 41

60) گرفتار شدن ايّوب (ع) به بلاى فقدان خانواده:

وأيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين‌* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله .... [2]

انبياء (21) 83 و 84

واذكر عبدنا أيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الشّيطن بنصب وعذاب‌* ووهبنا له أهله ومثلهم مّعهم رحمة مّنّا وذكرى‌ لأولى الألبب.

ص (38) 41 و 43

61) رحمت الهى، منشأ رفع گرفتارى‌هاى ايّوب (ع):

وأيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين‌* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله ....

انبياء (21) 83 و 84

62) ابتلاى ايّوب (ع) و رفع آن از سوى خداوند، مايه عبرت و يادآورى براى عبادت‌كنندگان:

وأيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين‌* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله ....

انبياء (21) 83 و 84

63) دعاى ايّوب (ع) به هنگام گرفتارى و درخواست رفع آن از خداوند:

وأيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين‌* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله ....

انبياء (21) 83 و 84

مسؤوليّت‌هاى ايّوب (ع)

1. انذار

64) ايّوب (ع)، موظّف به انذار مردم، در تبليغ رسالتش:

إنّآ أوحينآ إليك كمآ أوحينآ إلى‌ نوح والنّبيّين من بعده وأوحينآ إلى‌ إبرهيم ... وأيّوب ...* رّسلا مّبشّرين ومنذرين ....

نساء (4) 163 و 165

2. بشارت‌

65) بشارت ايّوب (ع) به مردم، در تبليغ رسالت خود:

إنّآ أوحينآ إليك كمآ أوحينآ إلى‌ نوح والنّبيّين من بعده وأوحينآ إلى‌ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وعيسى‌ ... و أيّوب ...* رّسلا مّبشّرين ومنذرين لئلّا يكون ....

نساء (4) 163 و 165

3. تبليغ‌

66) تبليغ رسالت، از وظايف ايّوب (ع):

إنّآ أوحينآ إليك كمآ أوحينآ إلى‌ نوح والنّبيّين من بعده وأوحينآ إلى‌ إبرهيم ... و أيّوب ...* رسلا مّبشّرين ومنذرين لئلّا يكون للنَّاس على اللَّه حجّة بعد الرّسل ....

نساء (4) 163 و 165

[1] «مسّ شيطان» به معناى وسوسه و نزديك شدن او براى فريب است و «نُصب» و «نَصَب» به معناى سختى و رنجورى است. (مفردات راغب)، و «باء» در «بنصب» براى سببيت است؛ يعنى شيطان وقتى ايّوب (ع) را گرفتار رنج و عذاب ديد، به وسوسه او پرداخت. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] «آتيناه و أهله و وهبنا أهله» قرينه است كه از جمله آسيب‌هاى وارد بر ايّوب (ع)، از دست دادن خانواده و فرزندان بوده است.